يتوقف نجاح العملية الجنسية في ذهن الرجل على مدى إرضاء زوجته له في السرير، ومدى استجابتها لطلباته ونزواته، ومجاراتها له في إرواء هذه النزوات وتنفيذها على أتم وجه، وبأقصى متعة ممكنة يحب أن يحصل عليها.
لكن هل تساءل الرجل عموما عن حق زوجته في أن يرضي رغباتها في الفراش؟
إن الصورة الرائجة للمتعة الجنسية في أذهان الكثيرين، أنها متعة للرجل بالدرجة الأولى، وأن الرجل هو الذي يحدد مسارها، ويحصد ثمارها، ويتحكم بدرجة حرارتها، ويزيد من حيويتها أو شبقها حسب رغبته هو، وأن متعة المرأة تأتي كتحصيل حاصل، لأنها شريكة له في الفعل الجنسي.. ولا ينبغي التفكير بها على الإطلاق، لأنها قضية ثانوية على هامش إمتاع الرجل وإرضائه في الفراش.
هذه الصورة كثيرا ما تجعل الرجل يتخيل أمورا تبدو من البديهيات له في الفعل الجنسي.. ومن هذه البديهيات أن على المرأة أن تنال رضا زوجها في الفراش دون أي شيء آخر، عليها أن تكون ملك يديه، فتتأوه حين يطلب ذلك منها، وتصرخ حين يطلب ذلك منها، وتصل إلى الرعشة حين يبلغها، وتنتهي حين يبلغ مرحلة القذف، فتقبل بالنهاية التي يريدها أو التي وصل إليها بعد أن حصل على متعته.
ولكن حين ننظر إلى تكاملية الفعل الجنسي باعتباره فعلا يتشارك به الزوجين، نكتشف أن هذه النظرة أبعد ما تكون عن حقيقة الفعل الجنسي ووظيفته الطبيعية ، فإذا كان إرضاء المرأة لزوجها في السرير واجب متفق عليه، فإن إرضاء الرجل لزوجته جنسيا أيضا واجب ينبغي الاعتراف به.
إن متعة المرأة أثناء الممارسة الجنسية ليست تحصيل حاصل، وعلى الرجل أن يسأل زوجته لدى كل فعل يمارسه إن كانت تستمتع فعلا، وإن كانت تريد المزيد، وإن كانت تحب أن يكون أكثر هدوءا أو أشد حيوية، وأي المداعبات هي الأقرب إلى قلبها، والأكثر إثارة للمتعة في جسدها.
بالطبع إن الرجل مع ازدياد خبرته في ممارسة الجنس، سيهتدي إلى معرفة أكثر المناطق إثارة للمتعة في جسد المرأة، لكن السؤال لا يستهدف المعرفة فقط، بل يؤدي وظيفة أخرى هي إشعار المرأة بأنوثتها، وبأن رغبتها في الجنس مصانة وتلقى اهتماما من قبل زوجها.. كما أن مثل هذه الأسئلة، تؤدي إلى تأجيج مشاعر المرأة وإثارة خيالها الجنسي.
على الرجل أيضا أن يعرف متى تصل زوجته إلى الرعشة.. لأن كثير من الرجال لا يعرفون إن كانت المرأة تصل إلى الرعشة مثل الرجل أم لا.. ومن اللائق أن يؤخر الرجل وصوله إلى الذروة حتى تبلغها زوجته، لأن الرجل يستطيع إن يصل إلى الذروة بسرعة أكبر متى أراد، كما أن بلوغ مرحلة القذف، مؤشر واضح لبلوغه الذروة، وهو أكثر وضوحا وتأكيدا من الإفرازات المهلبية لدى المرأة.
إرضاء المرأة للرجل في السرير، لا يعني أن يتم إلغاء رغباتها وما تشتهيه هي أيضا، وتميز شخصية المرأة بنوع من الخجل والحياء الفطري عموما، يجب ألا يجعلنا نستغل ذلك الخجل لكي نتغاضى عما تود الحصول عليه وما تشتهيه، ولكي نحولها إلى خادم مطيع لرغباتنا في الفراش، من دون أن تحظى بالمثل أيضا.. وهو حق لها.
الممارسة الجنسية في فراش الزوجية هي عطاء متبادل، ورضا متبادل، إمتاع واستمتاع، لأن المتعة حق متبادل للطرفين.. وحدها الممارسة المأجورة مع العاهرات وفتيات الليل وبائعات الهوى، هي التي يشترط فيها أن تقوم المرأة بإمتاع الرجل حسب الطلب، لأنه ليس أكثر من زبون.. ولأن الثمن هو المقابل المادي.. لا العطاء المتبادل أو الحب الحقيقي والمشروع
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
ليس صحيح ان يترك الرجل زوجتة قبل وصولها الى مرحلة النشوة مما يؤدي ذلك الى التاثير سلبا على علاقتهما في الفراش و في الحياة اليوميه فيجب على الرجل اشباع المراة جنسيا للحفاظ على هيبتها في المجتمع البائس وان عدم وصول المراة الى الرعشه الجنسيه رغم ممارستهه للجنس مع زوجها فية اشكال شرعـــــي بالنسبه للرجل فيا أحبائي اشبعوا زوجاتكم جنسيا حتى لتدور من وراكم مع الشكر والتقدير...
ليس صحيح ان يترك الرجل زوجتة قبل وصولها الى مرحلة النشوة مما يؤدي ذلك الى التاثير سلبا على علاقتهما في الفراش و في الحياة اليوميه فيجب على الرجل اشباع المراة جنسيا للحفاظ على هيبتها في المجتمع البائس وان عدم وصول المراة الى الرعشه الجنسيه رغم ممارستهه للجنس مع زوجها فية اشكال شرعـــــي بالنسبه للرجل فيا أحبائي اشبعوا زوجاتكم جنسيا حتى لتدور من وراكم مع الشكر والتقدير...
ليس صحيح ان يترك الرجل زوجتة قبل وصولها الى مرحلة النشوة مما يؤدي ذلك الى التاثير سلبا على علاقتهما في الفراش و في الحياة اليوميه فيجب على الرجل اشباع المراة جنسيا للحفاظ على هيبتها في المجتمع البائس وان عدم وصول المراة الى الرعشه الجنسيه رغم ممارستهه للجنس مع زوجها فية اشكال شرعـــــي بالنسبه للرجل فيا أحبائي اشبعوا زوجاتكم جنسيا حتى لتدور من وراكم مع الشكر والتقدير...
ليس صحيح ان يترك الرجل زوجتة قبل وصولها الى مرحلة النشوة مما يؤدي ذلك الى التاثير سلبا على علاقتهما في الفراش و في الحياة اليوميه فيجب على الرجل اشباع المراة جنسيا للحفاظ على هيبتها في المجتمع البائس وان عدم وصول المراة الى الرعشه الجنسيه رغم ممارستهه للجنس مع زوجها فية اشكال شرعـــــي بالنسبه للرجل فيا أحبائي اشبعوا زوجاتكم جنسيا حتى لتدور من وراكم مع الشكر والتقدير...
حق على الاثنين ان يتمتعو في السرير يشبعو رغباتهن مش بس الرجل يشبع رغباتو بل المرءة كمان تشبع رغباتها
اصلا هاد موضوع هو السبب وراء اكتر المشاكل الزوجية لانو اكتر الااحيان لا الزوجة تعطي الرجل المتعة والزوج كمان وللى ما فهم من وين انفهمو عاد ههههههههههههههههههههه
هيفاء ما هي النشوة؟
وانــا لايمتا راح اضل عاانس يا ربي ؟
[email protected] تعليق 6
بحق الرجل والمراءه انا يتمتعوا في السرير يشبعوا من رغبتها ومن رغبتهوا
احلى شيء الصوره والشفايف)([email protected]
يجب ان يكون حق الزوج على زوجته كحقها هي عليه تماما لا زياده ولى نقصان
وعلى الرجل أن يسأل زوجته لدى كل فعل يمارسه إن كانت تستمتع فعلا، وإن كانت تريد المزيد، وإن كانت تحب أن يكون أكثر هدوءا أو أشد حيوية، وأي المداعبات هي الأقرب إلى قلبها، والأكثر إثارة للمتعة في جسدها. بيسالني اياه
[email protected] لا ليس من طرف واحد بل يجب على الزوج ان يعطي حق المراة عند النوم معها بالفراش وايضا على المراة اعطاء حق الزوج معها اثناء معاشرته الحق الكامل بدون تردد لكي تصبح العلاقه بينهما مثيرة وممتعه
سرعه القزف ما علاجها
ממממממממממממ
אנא סמעת אנו אלאביד ילי בינזל מן אלזמה אזא דהנתו אלוחדה עלא וגההא בסיר סאפי ומא פיו חב יעני בסיר חלו קתירר אנא בדי אתאקד אזא האד אלאשי סחחח בליז גאובוני בסראחה ובדון אסתהתאר ותודה
[email protected] بالنسبة للسؤال تبع الي بخلي الوجه صافي انا بعرف انو فيد كتير لاي معلومات تانية ضيفيني
يجب ان يتم المداعبه للمراة في كل جسمها وبعد ذلك ان يتم الايلاج ويجب ان تشعر اولا المراة بالرعشة ويسمر ملاطفتها فيما بعد حتى تنام اهم شيء ان يتم العلاقة الجنسية باشكال مختلفة حتى لا يمل لصبايا ضيفوني [email protected]
انا بدي مين ترضيني وارضيها بالسرير
انا مع تعليق رقم (1) لازم يكون الاشباع من قبل الطرفين
انشوة ,سبة