اعاني من مشكلة في ميولي الجنسية التي لم اخترها أشعر دائماً بتأنيب الضمير رغم إنعدام ممارساتي الجنسية المثلية، هو تأنيب لكوني أشعر بأنني مثلي إفتقدت القدرة على الابتسامة، ولا استطيع التذكر متى آخر مرة ضحكت فيها، وأحيانا يتملكني شعور بالخوف والحقد والكراهية.
ااطلب من الجميع ان ينصحوني وعدم الاستهزاء ..
انا شاب في العشرينات من عمري من منطقة الشمال منذ الصغر وانا اعاني من مشكلة في ميولي الجنسية التي لم اخترها وهذا قضاء من رب العالمين اختصر مشكتي !!!! برسالة كتبتها من قلبي لا أريد أن أكون مشروع مجرم أو إرهابي.
أفكر بوضع حد لحياتي.
لقد إفتقدت القدرة على الابتسامة، ولا استطيع التذكر متى آخر مرة ضحكت فيها، وأحيانا يتملكني شعور بالخوف والحقد والكراهية لكل المعاني والمثل، أحيانا أفكر بجدية بأن أضع حدا للحياة، وأشعر دائماً بتأنيب الضمير رغم إنعدام ممارساتي الجنسية المثلية، هو تأنيب لكوني أشعر بأنني مثلي، إذن فالتأنيب ناتج عن شعور وليس عن فعل ولو كان ناتج عن فعل لأقلعت عنه حتى ينتهي هذا التأنيب القاسي، ولكن تأنيبي لنفسي لن ينتهي الا بإنتهاء مثليتي التي تلازمني وتحاذيني وتتجدد بداخلي.
حياة لا تعنيني
الكئآبة تملأ أرجاء غرفتي، أشعر بآلاف الأطنان المستقرة على صدري، لم أعد أقوى أن أرى الناس في أعينهم أثناء الحوار، ولم أعد أتحمل هذا التمثيل الزائف بأني مغاير، لقد لبست قناع ليس لي، إنني أعيش حياة لا تعنيني، في كل لحظة وثانية لا تعنيني، بكل تفاصيلها وقوانينها لاتعنيني، لا أتذكر أنني بحت لأحد في العالم عن مثليتي، ولا أتذكر أنني عشت قصة حب سوى في أحلامي، لا أنسى ذاك الصباح الذي نهضت فيه من حلم عاطفي وأخذت أتنهد بصوت كئيب، وأخذت تنهداتي تعلو وتعلو حتى أصابتني هيستيريا تنهدات ولم يوقف تلك التنهدات سوى البكاء.
إفتقدت القدرة على التعبير.
لم أقل يوما،,,,,, أحبك،,,,,,,,, أكتبها والقشعرات تمزق جسدي، ولم أتذكر أنني بحت بها لمحبوب، لقد إفتقدت القدرة على الكلام لأنه لايوجد حافز كافي، أصبح السكون يضع شكله على جميع حروفي، وأصبحت لا أحبذ الكلام وإفتقدت القدرة على التعبير عن النفس، لقد إعتدت على إيقاف النشاطات الناتجة عن مشاعري ( المحرمة )، ولقد إعتدت التمثيل وتصنع الأفعال الغيرية ومحترف في تصنع ردود الافعال الغيرية رغم تهالك القناع في الفترة الأخيرة، لقد نسيت شخصيتي وأصبحت شخص آخر أتصرف بعكس رغباتي وقناعاتي ومشاعري، إلهي ضع حد لهذه المهزلة.
الفقر الجنسي
وبعد عمري الطويل القصير إكتشفت انني اعاني من الجوع العاطفي والفقر الجنسي، وأصبحت وأمسيت وليس لدي صديق بإختياري، أعاني من الضجر وسرعة الملل وسرعة الغضب والنسيان و كثرة الاطراق والتفكير حتى تخالني سأكتشف شيءً ما، في حين أن جل ما يشغل فكري ليس سوى التخمين لمئالي وعمري الذي أراه يتبدد و نهايتي التي أخذت بالتشكل امامي.
من المسؤول!!
فمن المسؤول عن هذا، هل امي وابي المسؤولون بيولوجياً حيث أنهم أنجبوني مثلياً، ام القدر هو المسؤول، ام انا المسؤول، أم المجتمع الذي لا يحترم مشاعري، لقد إشتدت نوبات الإكتئاب وشهيتي للأكل تقل يوماُ بعد يوم، أصبحت مشتتاً أشلاء ممزعة أريد أن أجمع نفسي بلا جدوى، لا أريد أن أكون مشروع مجرم أو إرهابي!!!!
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
يا صاحبي.. لا يخلق أحد مثلي.. انا كنت اظن أنني مثلي وان الله خلقني هيك الى آخره.. لكني حين صحا ضميري ورأيت ما تفعله هذه العلاقة الشاذة بي قررت أن اقلع عنها للأبد.. وأول الأمر خطبت انسانة جميلة ورائعة تفهمتني ودعمتني وساعدتني على نسيان الماضي البشع الذي عشته.. ادخل ارجوك
انصحك اخي بان تراجع دكتور نفسي لانه لديه الحل والعلاج وارجوك لا تعتبر انه عيب او مخجل ان تراجعه سوف يحل مشكلتك وتخرج مولود جديد باذن الله وبالتوفيق
حاول بأى شكل ان تنهى المأساه دى )([email protected]
مرحبا يا رفيقي.. أنا حابي انصحك ويا ريت تاخد بكلامي وتفكر فيه بعمق.. أول شي المثالية ليست مرض و ما إنت إلي بتختارها يعني ما تحمل حالك الذنب وتحمل نفسك أكتر من طاقتها لأن نفسك إلها عليك حق و الإنتحار و التفكير السلبي ما بفيدوا بشي.. إنت إنسان عادي متلنا متلك مفروض تعيش حياتك وتختار طريقك والحلول عندك تنين الحل الأول هو انك تتقبل حالك زي ما إنت و تعيش الواقع و إطنش الكل وإذا المجتمع إلي إنت عايش فيه صعب يتقبل هاد الشي،، فإنت اطلع منو ليش ما تفكر تهاجر لأمريكا ولا لأي بلد اوروبي متلاً تدرس أو تشتغل (طبعاً لو ضليت ببلدك مو ضروري الكل يعرف إنت على ما أظن بإسرائيل وفي حرية أكتر شوي من مناطق تانية في فلسطين) .. اتقبل نفسك وعيش حياتك وطز بالكل! الحل التاني هو انك تشتغل على نفسك وتحاول تغير ميولك و إلي رح يساعدك بهاد الشي هو القرآن صدقني علاج شافي (أنا شخصياً مريت بأزمة نفسية و القرآن كان علاج شافي للنفس وفيه راحة بساعد كتير) تقرب إلى الله و إذهب إلى المسجد و شوف شي شيخ يفهمك ويساعدك بالتغيير.. وغير هيك حاول إشغل وقتك كله بالقراءة والرياضة و الدراسة أو الشغل كل هاي الأشياء بتساعدك بعدم التفكير السلبي و تجنب تقعد بغرفتك لحالك كتير.. و مش غلط إذا لقيت بعد فترة بنت حلال تساعدك على الطريق الصحيح إذا نويت تتغير.. و ربي معك لا تيأس ما في شي مستاهل.. طز بالدنيا والناس إلي ما بفهمونا..
مرحبا يا رفيقي.. أنا حابي انصحك ويا ريت تاخد بكلامي وتفكر فيه بعمق.. أول شي المثالية ليست مرض و ما إنت إلي بتختارها يعني ما تحمل حالك الذنب وتحمل نفسك أكتر من طاقتها لأن نفسك إلها عليك حق و الإنتحار و التفكير السلبي ما بفيدوا بشي.. إنت إنسان عادي متلنا متلك مفروض تعيش حياتك وتختار طريقك والحلول عندك تنين الحل الأول هو انك تتقبل حالك زي ما إنت و تعيش الواقع و إطنش الكل وإذا المجتمع إلي إنت عايش فيه صعب يتقبل هاد الشي،، فإنت اطلع منو ليش ما تفكر تهاجر لأمريكا ولا لأي بلد اوروبي متلاً تدرس أو تشتغل (طبعاً لو ضليت ببلدك مو ضروري الكل يعرف إنت على ما أظن بإسرائيل وفي حرية أكتر شوي من مناطق تانية في فلسطين) .. اتقبل نفسك وعيش حياتك وطز بالكل! الحل التاني هو انك تشتغل على نفسك وتحاول تغير ميولك و إلي رح يساعدك بهاد الشي هو القرآن صدقني علاج شافي (أنا شخصياً مريت بأزمة نفسية و القرآن كان علاج شافي للنفس وفيه راحة بساعد كتير) تقرب إلى الله و إذهب إلى المسجد و شوف شي شيخ يفهمك ويساعدك بالتغيير.. وغير هيك حاول إشغل وقتك كله بالقراءة والرياضة و الدراسة أو الشغل كل هاي الأشياء بتساعدك بعدم التفكير السلبي و تجنب تقعد بغرفتك لحالك كتير.. و مش غلط إذا لقيت بعد فترة بنت حلال تساعدك على الطريق الصحيح إذا نويت تتغير.. و ربي معك لا تيأس ما في شي مستاهل.. طز بالدنيا والناس إلي ما بفهمونا..
مرحبا يا رفيقي.. أنا حابي انصحك ويا ريت تاخد بكلامي وتفكر فيه بعمق.. أول شي المثالية ليست مرض و ما إنت إلي بتختارها يعني ما تحمل حالك الذنب وتحمل نفسك أكتر من طاقتها لأن نفسك إلها عليك حق و الإنتحار و التفكير السلبي ما بفيدوا بشي.. إنت إنسان عادي متلنا متلك مفروض تعيش حياتك وتختار طريقك والحلول عندك تنين الحل الأول هو انك تتقبل حالك زي ما إنت و تعيش الواقع و إطنش الكل وإذا المجتمع إلي إنت عايش فيه صعب يتقبل هاد الشي،، فإنت اطلع منو ليش ما تفكر تهاجر لأمريكا ولا لأي بلد اوروبي متلاً تدرس أو تشتغل (طبعاً لو ضليت ببلدك مو ضروري الكل يعرف إنت على ما أظن بإسرائيل وفي حرية أكتر شوي من مناطق تانية في فلسطين) .. اتقبل نفسك وعيش حياتك وطز بالكل! الحل التاني هو انك تشتغل على نفسك وتحاول تغير ميولك و إلي رح يساعدك بهاد الشي هو القرآن صدقني علاج شافي
انا بحب هيك اشي
[email protected]
الاستغفار ثم الاستغفار ثم الاستغفار واستخير بان تقدم على الزواج وسترى خيرا ان شالله
رأيت الكثير من حالاتك و عالجتها بفضل الله لا داعي لدفع و لا شروط ليس لك وحدك بل لكل من يحتاج مساعدة او يحتاج الى من يصغي له [email protected] تسرني المساعدة