يستدل من معطيات جمعية "أور يروك"،استناداً إلى دائرة الإحصاء المركزية،أن قرابة نصف مليون سيارة(493 ألفاً وثلاث سيارات) يزيد عمرها عن عشر سنوات،تسير في مدن وقرى إسرائيل،ومن بينها حوالي أربعين ألف سيارة(37 ألفاً و 888 سيارة) يزيد عمرها عن عشرين سنة.

وبلغ معدل عمر السيارات المسجلة في مدينة إسرائيل عام 2012 (6.6) بزيادة طفيفة جداً بالمقارنة مع معطيات 2011،حيث بلغ المعدل(6.5) سنة.
وفي العام 2012 سافرت على شوارع مدن إسرائيل مليون و (685) ألفاً و(53) سيارة خصوصية،أي بارتفاع طفيف بالمقارنة مع عدد السيارات المتحركة على الشوارع عام 2011،والذي بلغ مليوناً و(657) ألفاً و(94) سيارة.

وفي العام 2012 انضمت (27) ألفاً و(959) سيارة خصوصية جديدة إلى شوارع إسرائيل،بينما أنضم تاليها عام 2011-(167) ألفاً و(725) سيارة خصوصية.

وفي هذا السياق قال شموئيل أبواف،المدير العام لجمعية "أور يروك" أن السيارات القديمة تعرّض للخطر سائقيها وباقي مستعملي الطريق.وتتحمل سلطات الدولة مسؤولية التشجيع على إنزال السيارات القديمة ذات الأمان المتدنّي،عن الشوارع،وتوفير الميزانيات اللازمة للاستمرار في مشروع "الخرودة"(تحويل السيارات القديمة المتهالكة إلى جردوات) وهو المشروع الكفيل برفع مستوى الأمان على الشوارع وبحماية أرواح الناس-كما قال.
في قلنسوة أكبر عدد من السيارات القديمة

عام 2012 سجلا في قلنسوة أربعة آلاف و(267) سيارة بلغ معدّل أعمارها(11.5) سنة.
وفي أم الفحم سجلت في نفس العام عشرة آلاف و(213) سيارة بلغ معدل أعمارها(10.5) سنة.
في راهط سجلت خمسة آلاف و(685) سيارة بلغ معدل أعمارها(10.5) سنة.
في الطيبة سجلت تسعة آلاف و(469) سيارة بلغ معدل أعمارها(10.3) سنة
في طمرة سجلت سبعة آلاف و(97) سيارة بلغ معدل أعمارها (10.2) سنة
في "بيتار عيليت" سجلت ألفان و(237) سيارة بلغ معدل أعمارها(10.1) سنة

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]