يمكن أن تكون البيئة المكتبية محمومة للغاية، مع ضيق الوقت، والمواعيد الصارمة لإنجاز الأعمال، ورب العمل غير المتساهل. وهذا يمكن أن يسبب القلق، وإعاقة الوضوح، والتنسيق.

ومع ارتفاع مستويات التوتر في مثل هذا السيناريو، يصبح من الضروري الالتزام بالهدوء والسيطرة على الاعصاب حتى لا تفقد عملك أو تتحمل عواقب وخيمة أخرى.

جرب هذه النصائح لإستعادة ثقتك بنفسك والتزام الهدوء:

التأمل:

أنت بحاجة إلى زاوية هادئة و 10 دقائق فقط من وقتك. التأمل يساعدك على إبطاء وتيرة التنفس وإستعادة الطمأنينة والسلام الداخلي. ولا يوجد وقت محدد للقيام بذلك، ولكن التأمل مرة واحدة في اليوم أو عدة مرات يمكن أن يساعدك على الاسترخاء، استغل أوقات الصلاة لتتعلم التنفس المنتظم وقد تشعر بعدها براحة أكبر.

ممارسة الرياضة:

أي نوع من التمارين الرياضية - سواء كان ذلك اليوغا أو صعود السلالم – تنفيس بعض الغضب والتوتر عبر الرياضة يمكن أن يفيد عقلك وقلبك وحتى عضلاتك الامر الذي سيجعلك أكثر نشاطا ويزيد من الطاقة الايجابية في الجسم.

الكتابة:

وأخيراً! هناك طريقة واحدة لإستعادة الهدوء وهي عن طريق كتابة أفكارك سواء على ورقة أو مدونة إلكترونية خاصة. يمكن للكتابة أن تفرج عن مشاعرك العاطفي وتقلل من التوتر ولكن تأكد من أن ما تكتبه لا يسيء لأحد.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]