جبهة النصرة تلحق أكثر من ألف طفل سوري بوحداتها المقاتلة، وتجتاح حملة دعائية تحت مسمى "انفر" مخيمات النزوح، فيما يسعى ناشطون من غازي عينتاب إلى شن حملة "أطفال لا جنود" لوقف عمليات التجنيد، من دون إحداث تأثير يذكر.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]