أكد سياسيون وتربويون، رفضهم المطلق للممارسات المجحفة التي تشنها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد التعليم في مدينة القدس المحتلة، ومحاولتها أسرلة التعليم عبر فرض مناهج محرفة ومشوهة، ومنع استخدام المنهاج الفلسطيني بمختلف الطرق والأدوات.

وأكد هؤلاء في بيان وقع بأسمائهم، اليوم السبت، عروبة المدينة المقدسة ومعالمها الإسلامية والمسيحية، ودعوا جميع المنظمات والمؤسسات الحقوقية إلى حماية الهوية الوطنية الفلسطينية، والحفاظ على التعليم الفلسطيني في الوطن والشتات.

وشددوا على ضرورة حماية التعليم كحق أصيل من حقوق الإنسان، الذي كفلته الأعراف والقوانين الدولية، مؤكدين دور التعليم ورسالته النبيلة في رقي الأمم.

الموقعون على البيان: د. صبري صيدم، أ. محمد البركة، د. أحمد الطيبي، أ. جمال زحالقة، أ. أسامة سعدي، أ. مسعود غنايم، د. أسعد غانم، د. أنور زكريا، د. ثابت أبو راس، د. رفيق حاج، د. رويدة أبو راس، د. رياض اغبارية، أ. عزام أبو بكر، أ. د. فيصل عز الدين، م. فواز مجاهد، د. قصي حاج يحيى، د. نهاد علي، د. يوسف جبارين.
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]