1-يمر سرطان الثدى ب5 مراحل تبدأ من الصفر والتى يمكن استئصال الورم فيها ببساطة، وحتى المرحلة الرابعة التى ينتقل فيها المرض الى بعض أعضاء الجسم.

2-وجود إفرازات دموية أو غير دموية بالحلمة، من أهم أعراض الإصابة بسرطان الثدى.


3-الغالبية العظمى من أورام الثدى حميدة، ولا تتنشر خارج الجسم ولا تهدد حالة المريض، ولكن إذا تم إهمالها قد تتحول الى ورم خبيث.


4- العوامل الغذائية وزيادة نسبة الدهون في الطعام من أهم العوامل التى قد تؤدى الى سرطان الثدى

5- زيادة الوزن في الجسم تزيد من نسبة الإصابة بسرطان الثدي و خاصة إذا كانت الزيادة قد بدأت من بعد مرحلة البلوغ.


6- السيدات اللاتي لم يحملن أبدا ، أو أنجبن طفلهن الأول بعد سن الثلاثين أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي.

7- تناول المشروبات الكحولية تزيد من نسبة الإصابة بسرطان الثدي والتي قد تصل إلى مرة ونصف مقارنة باللاتى لا يتعاطونه ، وذلك فى حالة تناول من 2-5 كؤوس في اليوم.

8- التدخين يزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.

9- النساء البيض قليلاً أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي من النساء السود، والنساء الآسيويات أقل عرضة للإصابة بالمرض من الأمريكيات.

10- ضرورة المواظبة على الفحص الذاتي على الثدي شهرياً بعد تخطي سن العشرين بين اليوم السابع والعاشر من الدورة الشهرية .

11- الفحص الشعاعي الدوري للثدي (الماموجرام) هو الفحص الأهم والوحيد لاكتشاف سرطان الثدي المبكرقبل أن تتمكني أنت أو طبيبتك من اكتشافه.

12- لا تقتصر أمراض الثدي على النساء فقط بل هناك نسبة ضئيلة من الرجال يصابون بأنواع مختلفة من أمراض الثدي الحميدة أو الخبيثة.

13- الفحص الطبي يعتمد على عمر المريضة ، فالنساء دون الثلاثين ينصحهم الأطباء بالفحص عن طريق الموجات الصوتية، أما النساء فوق الثلاثين فتتم عملية الفحص عن طريق الشعة السينية (الماموجرام) على الثدي.

14- تعالج أورام الثدي الحميدة عادة بالاستئصال الجراحي و متابعة المريضة حسب تعليمات الطبيب، أم الخبيث فهناك طرق علجية مختلفة، وهي تعتمد على حجم الورم وموقعه في الثدي.

15-النساء اللاتى يعملن ليلاً تزداد لديهن نسبة الإصابة بسرطان الثدى عن اللاتى يعملن نهاراً، نتيجة للتغير فى مستوىات الميلاتونين وهو هرمون يفرزه الجسم حين تواجه عيناه الظلام ويتأثر بتعرضه للضوء.

16-حمالات الصدر ليست من ضمن أٍسباب الإصابة بسرطان الثدى كما أشيع.

17-مضادات التعرق أيضاً ليست من ضمن العوامل التى تؤدى للإصابة بسرطان الثدى كما أشاع البعض.

18-فى حالة إجراء عملية استئصال الثدى، يمكن الاستعاضة الصناعية بوضع كيس من السيليكون تحت عضلة الصدر بواسطة عملية جراحية يقوم بها جراح التجميل.

19- العلاج الكيميائي من أفضل وسائل معالجة المرض لأنه علاجاً شاملاً، ويصل إلى جميع أنحاء الجسم عن طريق مجرى الدم بالتالي فهو مفيد في حالة انتشار المرض.

20- يعطى العلاج الكيماوى للمريض قبل العملية لجعل الورم يصغر في الحجم وبالتالي يسهل استئصال الورم مع الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الثدي.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]