ندوة لمشروع " موطن " برعاية مركز " إنجاز " .. اليوم في المركز الجماهيري في قلنسوة الساعة الخامسة. بمشاركة النائب عن العربية للتغيير في " المشتركة" أحمد الطيبي، رئيس القطرية مازن غنايم، د. ثابت أبو راس والمدونة سماح سلايمة ووديع عواودة. الندوة ستتنقل بين الأسئلة المحاور التالية :

* أليس محاولة التوفيق بين الوطن والمواطن كحمل بطيختين بيد واحدة ؟ ألم تتصادم المواطنة مع المواطنة بحادث سير سياسي وجها لوجه ؟ هل كان يمكن تفادي الصدام ؟
* مواطنة من بلاستيك.. " الغلط فين " ؟ بالسياسة العربية أم بسياسات إسرائيل ؟ أم فيهما ؟
*هل المواطنة الحقيقية للعرب ممكنة في إسرائيل دون تسوية الصراع ؟ الطريق إلى المواطنة تمر بإنهاء احتلال الضفة وغزة ؟
*هل يمكن أن يساهم المواطنون الفلسطينيون في إسرائيل لعب دور أكبر بمحاولة تسوية الصراع ؟ أليس تسوية الدولتين القائمة على فصل الطرفين خطر علينا ؟
* النضال العربي اليهودي المفقود : هل اليهود خائفون فعلا ؟ هل هي دعوة منطقية لعقد مؤتمر في الناصرة للحديث أيضا عن حقوق اليهود الآن في فلسطين ؟
* زيادة فرص الحصول على الحقوق الحياتية ممكنة بالنضال المدني وبتأجيل الجدل حول الرموز والهوية؟
* إسرائيل بحالة جنون والمواطنة الصالحة لن تنفع.. بدليل أنها لم تتحقق حتى عندما غنى العرب " عيد استقلال بلادي" ؟


* في أم الحيران تستعد إسرائيل لتهجير سكانها بمن فيهم ضباط بالجيش الإسرائيلي. ماذا نستنتج ؟
* إسرائيل لا تتعامل مع مواطنة العرب بجدية فهل نأخذها نحن بجدية ؟
*هل فعلا تخشى إسرائيل مواطنيها العرب لأن " العيال كبرت " وترعبها كلمة " نكبة " كما يقول محرر " هآرتس " ألوف بن ؟
* حكومة نتنياهو تستخدم الموطنين العرب فزاعة ديموغرافية لإخافة اليهود؟ هل يكون السياسيون العرب أحيانا منديلا أحمر يهيّج الثور الإسرائيلي المنفلت أصلا ؟ هل صار نضالنا السياسي بمعظمه بواسطة المايكرفون وبث الكنيست من التلفزيون ؟
* لأي مدى يؤثر انتشار الفيسبوك والانترنت على مواقف وسلوك القيادات السياسية العربية عندنا؟
* لأي مدى يؤثر القتل بالجملة بالدول العربية على العلاقة بين إسرائيل وبين المواطنين العرب ؟
* هل ضعف التكافل مع الحركة الإسلامية الشمالية ومع التجمع الوطني الديموقراطي يعكس حالة خوف أم احتجاج أم عزوف عن السياسة ؟ أم أن حجم وجودة التكافل والاحتجاج كاف ؟

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]