محطة "Radhuset" لقطار الأنفاق في العاصمة السويدية استوكهولم. نظراً إلى ارتفاع درجات الحرارة في صحراء فكتوريا الكبرى، بُنيت بلدة "كوبر بيدي" الأسترالية تحت سطح الأرض بالكامل. ويظهر في الصورة جزء من فندق "Desert Cave" في البلدة.

قناة التصريف الخارجية تحت الأرض في العاصمة اليابانية طوكيو، والتي بُنيت على عمق يبلغ حوالي 22 متراً تحت الأرض. ويبلغ ارتفاع القناة 176 متراً، وتنتشر فيه 59 دعامة، لتمنح شعوراً يشابه شعور السير داخل قصر تحت الأرض.

كاتدرائية الملح في بلدية زيباكيرا في كولومبيا، والتي حُفرت في منجم للملح في العام 1950، ويبلغ عمقها 182 متراً تحت الأرض. وكان الغرض من حفر هذه الكاتدرائية هو إتاحة مكان للصلاة لعمال المناجم قبل ذهابهم إلى العمل. وفي العام 2014، استحوذ غاليري "Nueveochenta" على هذه المساحة وحولها إلى مركز للفنون المعاصرة.

مركز جبل "بايونين وايت" للمعلومات السرية في السويد، والذي كان يُستخدم خلال الحرب العالمية الثانية بمثابة ملجأ تحت الأرض ضد الاعتداءات النووية. واليوم، يُستخدم المركز كمقر لعدد كبير من أجهزة الكمبيوترات التي تخزّن معلومات سرية.
سراي يريباتان أو كنيسة الحوض هي حوض مياه يعود إلى العهد البيزنطي كان سابقاً كتدرائية رومانية، ومن ثم أصبح في القرن السادس خزاناً للمياه. ويتميز هذا الحوض الأثري بأعمدته الرخامية المنحوتة.

سراديب العاصمة الفرنسية باريس: مع نهاية القرن الثامن عشر، عانت باريس من أزمة مساحة لدفن الموتى في مقابرها، ما جعل السلطات تتجه إلى وضع الموتى في سراديب تحت سطح الأرض. وتضم هذه السراديب جيل كامل من ملايين الهياكل العظمية.

حوّل هذا المنجم في مقاطعة ويلز البريطانية إلى مركز للقفز والتسلية باسم "Bounce Below".
غُرف "Cabinet War Rooms" في بريطانيا، والموجودة في قبو كانت تعقد فيه اجتماعات بالغة السرية والأهمية خلال الحرب العالمية الثانية. ولا تزال الغرف على حالها منذ إعلان نهاية الحرب العالمية الثانية، واُفتتحت أمام العامة من الناس باسم متحف الحرب الإمبراطوري.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]