"عند الكشف المبكر عن سرطان الثدي تصبح الجراحة أسهل، واحتمالات الشفاء والتعافي أكبر".

هذا ما أكدته في مقابلة مع "بكرا"، الدكتورة بثينة نكد عبود، العاملة في قسم الجراحة بالمركز الطبي "بني تسيون" (روتشيلد- سابقًا) بحيفا، أثناء مشاركتها في اليوم الدراسي الذي نظمته في الناصرة جمعية مكافحة السرطان، في إطار فعاليات شهر التوعية لسرطان الثدي.

وردًا على سؤال آخر، تحدث الطبيبة الخبيرة عن الفوارق في التعامل الجراحي واحتمالات الشفاء- بين امرأة شابة وأخرى أكبر سنًا.
كما تناول جانبًا من عوائق الكشف المبكر لدى النساء العربيات، مثل عامل الخوف والتردد، وبُعد المسافة بين البلدات العربية والمدن التي تتوفر فيها مراكز الفحص.
وأشارت إلى أن الطب يتقدم باستمرار من ناحية توفير العلاجات، لكن الأبحاث مستمرة لتحقيق المزيد من التقدم.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]