فجأة انتقلت أخبار اهل الوسط الفني من صفحات الفن بوسائل الاعلام لتحتل مساحة كبيرة في صفحات الحوادث ومن الاستديوهات الى اقسام الشرطة وساحات المحاكم.. والاغرب ان هناك ازمات ومشاكل عائلية.. «الأنباء» ترصد هذه القضايا واطرافها واسبابها:

ازمة المطربة شيرين وطليقها الملحن حسام حبيب وصلت الى حد ظهورها حليقة الرأس في حفلها بالإمارات، بعدها خرجت في لقاء تلفزيوني قالت فيه إنها مازالت تحب حسام حبيب، لكن الحياة بينهما مستحيلة، وهو ما أثار اندهاش رواد التواصل.. وبكثير من التناقض تتبادل التصريحات واطلاق رسائل بينهما من خلال الاغنيات.. واتهام بعض الاطراف بأنها السبب.

واحتل الفنان مصطفى فهمى محركات البحث في السوشيال ميديا عقب طلاقه غيابيا زوجته السابقة الإعلامية فاتن موسى، والتي خرجت لتؤكد أنه استولى على متعلقاتها الخاصة من شقة الزوجية ويرفض إعطاءها حقوقها، ليخرج الفنان عن صمته منذ أيام موضحا بعض الحقائق حول سبب الطلاق، ومناشدا النائب العام التدخل لوقف اتهامات طليقته، والأمر كله تحول الى القضاء وبرامج التلفزيون.

أزمة الفنان رشوان توفيق مع ابنته وحفيده أثارت الرأي العام بعد الوصول الى ساحات القضاء وتبادل اللوم والعتاب والاتهامات بين الجميع، وبعد تدخل العقلاء تركوا الأمر لمحاكم وعدم الظهور بالبرامج للوصول الى التهدئة.

ومازالت قضية المطربة الشعبية بوسي وزوجها السابق ومدير اعمالها وليد فطين مستمرة ما بين اتهام بالتوقيع على شيكات دون رصيد، لترد هي برفع دعاوى قضائية اتهمته بخيانة الائتمان والتشهير بها، وبعد صدور عدة احكام بالحبس ودعاوى لوقف تنفيذها مازالت الأزمة مستمرة.
ورغم ان قضية النسب والنفقة ومصروفات الابناء بين الفنانة زينة والفنان أحمد عز احتلت مساحات طويلة في صفحات الحوادث، إلا أن مصروفات مدارس الطفلين مازالت بين الحكم وإيقاف التنفيذ.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]