قدم 60 مقدسيا من قرية بيت صفافا جنوب القدس ، اعتراضا أمام محكمة الشؤون المحلية الإسرائيلية؛ لمنع هدم مسجد قريتهم ذي "القبة الذهبية".

ومثّل المحامون سامي إرشيد ورامي عثمان ومحمد عليان الأهالي أمام المحكمة، حيث قالوا في طلبهم "من المعروف أن دافع الهدم هو إزالة رمز ديني إسلامي من سماء بيت صفافا وسماء القدس بسبب عدم تسامح الأحزاب السياسية مع وجود بيوت العبادة الإسلامية فيها".

ويقول المحامون إن بلدية القدس علمت ببناء القبة عام 2018 ولم تعترض عليه، لكنها فطنت لذلك عام 2022 بعد شكوى المستوطنين.
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]