أطلق نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حملة إعلامية نصرة لأهالي القدس وتأكيداً على ارتباط بيت الله الحرام بالمسجد الأقصى المبارك، تحت وسم #القدس_كمكة.

وغرد بالحملة نشطاء بأخبار عكسية لممارسات الاحتلال الإسرائيلي في المسجد الحرام بمكة المكرمة بدلاً من المسجد الأقصى المبارك.

وشملت الحملة آيات قرآنية وصوراً وتصاميم ومنشورات وأقوال الصحابة حول المسجد الأقصى وعلاقته بمكة المكرمة بمنظور ديني، وأهمية الدفاع عنه وتحريره من براثن الاحتلال.

وغرد حساب باسم "خضر"، بأنه طلب من الذكاء الاصطناعي أن يصور له ما يحدث في المسجد الأقصى وحرمه القدسي كأنه يحدث في الحرم المكي.. وهذه هي النتيجة.


كما غردت الناشطة ملك شريف المصري قائلة:"نحن المسلمون نعيش أيام مباركة علينا ألا ننسى ونتذكر دائما مكانة القدس والأقصى والارتباط الوثيق بين مكة والقدس خصوصا في هذه الأيام التي هي أعظم أيام الله أيام ذي الحجة وعرفة وعيد الأضحى المبارك".


بدوره غرد الناشط أنس نور متسائلا:"ماذا لو منعت إسرائيل الحج؟"، مجيبًا أن #القدس_كمكة.

ثم قال:"ألم يثير الخبر اهتمامكم!!.. ماذا لو حدث ذلك في مكة؟؟.. تخيلوا ... ماذا؟؟.. أليس القدس مثل مكة".


وحاول الناشط "أنس" إعطاء صورة حول ما يجري بالمسجد الأقصى مغردًا:"عاجل| جنود إسرائيليون يمنعون الصلاة في المسجد الحرام".

‎من جهتها قالت الناشطة رحمة عبيد:" لقد ربط الله بينهما في حادثة الإسراء والمعراج وشرفهما بذكره في كتابه الأعظم لعلو مقامها عند المسلمين كافة، فلماذا لاتكون القدس أمانا كمكة؟".

وأجابت بسؤال آخر:" أوليس الحرم القدسي أول قبلة وضعت وثاني مسجد بني؟.. لماذا.ولماذا .؟"

تساؤلات كثيرة في عقولنا وقلوبنا والله وحدة يعلم أننا نشتاق ف ‎#القدس_كمكة


أما الناشطة خديجة القططة فغردت بما قاله خليفة المسلمين الصحابي الجليل عمر بن الخطاب "وما القدس عند الله إلا كمكة".


وتساءل الناشط عبد العزيز كلاب (متى تؤدى الصلاة في الأ،قصى بحرية مثل المسجد الحرام؟).




فيما تخيل الناشط إبراهيم أبو محمود أن الاحتلال اقتحم المسجد الحرام ومنع الحجاج من الصلاة، قائلًا:"عاجل| جنود إسرائيليون يمنعون الصلاة في المسجد الحرام".

ثم ذكر أنه خبر من خياله لواقع يشبه ما يحدث يومياً في المسجد الأقصى المبارك.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]