في الرابع من آيار عام 2011، أطلّ  منذر علي، على الدنيا في المستشفى الفرنسي في الناصرة.

ومن يدٍ ليد ومن حضنٍ إلى حضن، يكبرُ منذر ويحلو وينيرُ دُنيا والديه أسماء وصالح علي.

وبعد انتظارٍ، جاءَ الفرحُ بقدومه، تفتحت جميع الأزهار في الجنائن، وتلونت الورود، وتألقت النجوم في السماء، وسطع البدرُ عاليًا...

جاءَ الطفلُ الأمور "منذر"  فغردت العصافير وهبّ النسيم العليل في فصلٍ ربيع مُشرق، طريٍ...

فأهلاً بك وسهلاً... ومبروك قدومك لتملأ حياة والديك وعائلتك بالفرحِ والبهجةِ والسرور....

جميلَ المُحيا، باسمًا، حلوًا... أسعدتَ والديْك وأجدادك والأقرباء... نورتَ حياتنا جميعًا.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]