صور حصرية لطفلة خبيرة التجميل جويل

للمرة الأولى بعد إنجابها طفلتها "إيلا صوفيا"، تكشف خبيرة التجميل جويل مردينيان عن صور شخصية جداً تجمعها بابنتها الرضيعة، حيث التقطت الصورة من داخل منزلها في غرفة النوم. كما يتحدث ابن "جويل"عن علاقته بشقيقته الصغيرة.

وتنتقل "جويل" إلى صالون التجميل لاستقبال المشتركة "لورا" الفتاة المصرية التي تعيش في دبي، وتسعى إلى تغيير الـ"لوك" الخاص بها، حيث تتيح لها "جويل" فرصة الاشتراك في برنامجها لتحصل على الإطلالة التي حلمت بها.

وفي البداية، تكشف "لورا" عن المشاكل التي تمنعها من الوصول إلى أعلى درجة من الجمال، معبرةً عن استيائها الشديد من شعرها القصير المجعد، و"ستايل" ملابسها قديم الطراز، وأسنانها التي تحتاج إلى معالجة خاصة.

وتنصحها "جويل" بمعالجة شعرها باستعمال الكيراتين، لكي يصير شعرها أكثر نعومة، وتقصه بطريقة مواكبة للموضة الفرنسية. كما تودع "لورا" نظارتها الطبية بعد خضوعها لعملية الليزر بما يساعد على إبراز جمال عينيها، وفي الوقت نفسه تذهب إلى طبيب الأسنان لتعالج أسنانها، وتحصل على ابتسامة مشرقة.

وتحاول "جويل" إقناعها بإجراء وشم الحاجبين.

ولأن والدتها خبيرة التجميل الأولى في الوطن العربي، تنوعت إطلالات إيلا في الصور ما بين صور عائلية مع أخيها وأمها ووالدها، وصور أخرى وهي تأخذ حماما بمساعدة جويل، وثالثة منفردة وهي ترتدي فستانا رائعا.

الصور التقطت داخل بيت جويل، وفي غرفة نوم إيلا، وغرفة المعيشة، والحديقة، وأماكن أخرى، كما يتحدث بيلي عن علاقته بشقيقته الصغيرة.

يذكر أن جويل قد أعربت في وقت سابق عن أسفها الشديد لعدم قدرتها على البقاء بجوار إيلا، وقالت عنها: "إيلا آخذة عقلي، وحاليا أعلمها السباحة تحت الماء، حتى إني مؤخرا التقطت لها صورا عديدة وهي تحت الماء تسبح، لكن ما آسَفُ عليه، هو أني مشغولة عنها وذلك بحكم عملي".

ورفضت جويل فكرة الأمومة للمرة الثالثة، وقالت عنها: "أريد أن أكرس الوقت الذي أعمل خلاله في "تغنيج" ورعاية ابنتي، عوضا أن أنشغل عنها بمولود جديد، فتقسيم واجبات الأمومة على طفلين، هذا يمنحها حصة أكبر من الرعاية والحنان، أفضل من تقسيمها على ثلاثة أو أربعة أبناء، لو أنجبت لاحقا، وللعلم علاقة "إيلا" بشقيقها الذي يكبرها ممتازة، لدرجة لم تجعلني أندم على فارق السن بينهما، وهي "تموت" في أخيها، فهو الوحيد الذي عندما تراه تبدأ "تلبط" بيديها ورجليها وتضحك من قلبها وتأخذ في الغناء له".