“المخاطرة لا سن لها”، هذا الشعار الذي رفعه المسن الستيني، الذي قرر أن ينفذ واحدة من أخطر القفزات في العالم، وهو مربوط على واحد من أطول أسلاك البريد في العالم، وأكثرها ارتفاعاً.

وقرر روبرت ديفيس (69 عاماً) أن يقفز من على سلك بريدي، يستخدم في محجر “بينريان” المهجور، في الجبال “الويلزية”، وبسرعة أكثر من 100 ميل في الساعة، وعلى ارتفاع يصل إلى 700 قدم، فوق الجبال “الويلزية”.

وأصبح “ديفيس” بتلك الطريقة واحداً من ستة فقط في العالم، هم من نفذوا تلك القفزة الخطيرة في محجر “بينريان”.

ووصف المسن الستيني القفزة: “سماعي لصوت أزيز الأسلاك، وأنا أقفز كان واحداً من أكثر الأشياء إثارة، ودهشة، التي فعلتها في حياتي”.

وتابع: “أنا كنت عامل بناء سابق، وقلت لنفسي: لم ينته الزمن بي بعد، لماذا لا أجرب السير على الأسلاك، حقيقة هذا شعور رائع أن تطير في الهواء بتلك السرعة الكبيرة”.

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك 
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]