حلقة جديدة من برنامج أراب آيدول أطل فيها الفنان العراقي ماجد المهندس واضفى عليها جواً من الرومانسية والحب وودع البرنامج في النهاية المشترك السوري عبد الكريم حمدان.

في البداية قدم الفنان ماجد المهندس أغنية “كيف تحس” حيث تفاعل الجمهور معه بشكل كبير.

من جهتها رحبت لجنة الحكم بوجود ماجد المهندس وعبر راغب علامة عن احترامه الشديد له ورحب به على المسرح مباشرةً كما اعتبرت احلام ان ماجد عدا على انه فنان مميز فإنه أخ عزيز لها، كما عبرت نانسي عن حبها له واعتبرته ملك الومانسية والشافعي رحب به كفنان كبير في أراب آيدول.

قدم المشترك احمد جمال من مصر أغنية اجنبية I believe I can fly حيث طار على المسرح فعلاً وحلق فوق الجمهور واللجنة في فضاء أراب آيدول.

في إطلالته الثانية قدم ماجد المهندس اغنية “أنا حنيت” بجو من الرومانسية كما اعتاد الجمهور .

المشترك الأول الذي انتقل الى منطقة الخطر هو المصري أحمد جمال.

قدم ماجد المهندس موال جديد خصّ به أراب آيدول أثر العديد من الحضور وابكى البعض.

كما عبر المهندس عن سعادته بالمشاركة في حلقة أراب آيدول وعبر عن محبته للجنة التحكيم وأثنى على نجوميتهم وعلى العلاقة الطيبة التي تجمعه بهم كما قدم تحية لشاشة mbc.
وفي فكرة جديدة لأول مرة قدم المشترك زياد خوري والمشتركة سلمى رشيد أغنيتين مدموجتين الأولى للفنانة نجوى كرم “هيدا حكي” والثانية للفنان عاصي الحلاني “بحبك وبغار”.

وانتقل المشتركين عبد الكريم حمدان والمشترك زياد خوري الى منطقة الخطر وانضما الى أحمد جمال.

وفي جو من التوتر والأجواء المشحونة أعلنت النتائج النهائية وغادر المشترك السوري صاحب الصوت القوي عبد الكريم حمدان البرنامج.
في ختام الحلقة وجهت لجنة التحكيم كلمة أخيرة لعبد الكريم واعتبر راغب علامة أنه سفير سوريا في اراب آيدول ومثلها أفضل تمثيل واكد حسن أنه لو تمكن من استعمال بطاقة الإنقاذ لاستعملها في هذه الحلقة كما عبرت نانسي عن حزنها لخروج عبد الكريم وأحلام أكدت أنه من هنا ابتدأ مشواره الفني.

حضور الفنان ماجد المهندس كان جميلاً في الحلقة حيث قدم أغنيات رومانسية مميزة أبكت بعض الحاضرين وبعض المشتركين.

عبد الكريم حمدان غادر في جو من الحزن على خروجه وعبرت عنه اللجنة بعبارات مميزة كما أن الكلمة الاخيرة التي وجهها للجمهور كانت مؤثرة.

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]