احتفل محرك البحث الشهير "جوجل" بالذكرى الـ74 لميلاد المطربة الراحلة وردة الجزائرية، والتي يصادف اليوم ذكرى ميلادها وتعتبر الذكرى الثانية لميلادها بعد أن توفيت في 22 مايو/أيار 2012، إثر أزمة قلبية مفاجئة أصابتها خلال وجودها في منزلها بالقاهرة.
وولدت الفنانة وردة الجزائرية في فرنسا لأب جزائري وأم لبنانية عام 1939.
وقدمت لمصر عام 1960 بدعوة من المنتج والمخرج حلمي رفلة، الذي قدمها في أولى بطولاتها السينمائية "ألمظ وعبده الحامولي"، ليصبح فاتحة إقامتها المؤقتة بالقاهرة.
وكان ميلادها الفني الحقيقي في أغنية (أوقاتي بتحلو)، التي أطلقتها في عام 1979 م في حفل فني مباشر من ألحان سيد مكاوي، وكانت أم كلثوم تنوي تقديم هذه الأغنية في 1975 لكنها ماتت لتبقى الأغنية سنوات طويلة لدى سيد مكاوي حتى غنتها وردة.
وتزوجت وردة الموسيقار المصري الراحل بليغ حمدي لتبدأ معه رحلة غنائية استمرت رغم طلاقها منه سنة 1979.
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
ومن مثل ورده اميرة الطرب جميله الاخلاق والصوت وبديعه المنظر ورده فقيدة الطرب الاصيل وفقيدة كل العرب تلك النسانه المناظله الدي ارتبط اسمها بتاريخ تحرير الجزائر وردة الجزائر ووردة العرب لم تنالي كل ما كنتي تستحقيه ولكن نلتي الحب والاحتراب والتقدير من كل عربي وكل من عشق الفن الاصيل تغمدة روحك الجنه واسكنك الله فسيح جنانه ورده الجزائريه هي مثال للانسانه للفنانه للام للمناظله الذي شرفت بلدها وشرفت العرب بكل المحافل واين ما حلت هي ورده
اظافه على كل ما كتب عن وردة الغناء اميرة الغناء العربي (ورده الجزائريه ) ولتصحيح بعض الامور عن سيرة حياتها وعن تاريخها الفني الغني بلانجازات والعطاء . ورده فتوكي هي عمود من اعمده الطرب والفن في العالم العربي حيت تعتبر قيمه فنيه لامثيل لها لم تحظى بمكانتها الذي يجب انت تحط فيها والذي لم تلقى ماتستحقه كصوت وابداع وفن لامثيل لها وقد حوربت من عدة جهات اولها المؤسسات الامنيه في مصر خلال فتره حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك حيت عانت ورده من حصار فني غير مصرح بهي عاق دون وصولها للمستوا الدي يجب ان تكون عليه اميرة الطرب ورغم كل هذا وصلت ورده لقلوب كل العرب بصوتها وتاريخها الفني الذي لم يستطع احد ان يهز عرشها الدي تربع في القمه لمدة تزيد عن اربعين سنه من العطاء الفني ذالك الصوت الدي يستحق الشكر