بعد الهجوم العارم الذي تلقاه موقع تليكسبريس عقب نشر التصريح المفاجئ للبابا فرانسوا : لا وجود لجهنم وآدم وحواء مجرد أساطير، نشر الموقع التوضيح التالي:

"عندما قررنا نشر تصريحات البابا فرانسوا، بخصوص جهنم وقصة آدم وحواء، لم نكن نتوقع ان يكون للخبر ذاك الزخم وتلك الاثار التي تعدت حدود المغرب لتمتد إلى المشرق وبلدان الغرب المسيحي، حيث توصلنا بوابل من المكالمات حول حقيقة ما قاله عظمة البابا وحول مصادرنا في ذلك..

كما ان البعض الآخر لامنا على ما قمنا به، حيث اعتبروا ذلك يدخل في إطار المس بالثوابت الدينية عند أهل الكتب السماوية، ومن تم تهديد عقيدتهم..

وللحقيقة نقول ان ما قمنا به يدخل في إطار تنوير القارئ بخصوص ما يجري حوله من احداث ووقائع تمس حاضر ومستقبل البشرية، وما مراجعات البابا بخصوص بعض العقائد التي اصبحت في حكم الثوابت عند المسيحيين، والتي رأى فيها انها متجاوزة وتمس بالمحبة الالهية، إلا إحدى تجليات هذه الاحداث التي سيكون لها ما بعدها في المستقبل القريب..

مراجعات البابا التي اوردناها في مواقعنا الثلاثة مأخوذة من مقال بموقع " GLOBAL RELAY NETWORK "، وقد قمنا بترجمة تقريبية لما جاء في المقال مع إضافة فقرة حول اثر هذه التصريحات ووقعها على معتنقي الديانات السماوية..

لكل هذه الاسباب نقول للذين اتصلوا بنا، وخاصة اولئك الذين رأوا في الخبر مناسبة للهجوم علينا ونعتنا بالكفار والملحدين، اننا لا نريد من وراء الخبر إلا تنوير القارئ ولا نبحث بالتالي لا على زعزعة عقيدة، سواء كانت لمؤمن بديانة من الديانات السماوية او غيرها، او زحزحة قارة من القارات من مكانها، لأن ذلك لا يدخل في اختصاصاتنا..

كما نحيل هؤلاء على مجموعة من الكتابات التي تناولت موضوع قصة آدم وحواء بين الرمزيّة والواقعيّة، وهي كتابات لمسلمين ومسيحيين لا يمكن التشكيك في أيمانهم ومن تم رميهم بتهم الكفير والإلحاد..

إن ما قاله البابا ليس جديدا، إنما الجديد والمفاجئ هو ان يأتي على لسان اكبر شخصية تتربع على كرسي البابوية، وهو ما دفعنا لنشر التصريحات والقيام بترجمتها قبل ان تقبل عليها بعض المواقع "الببغاوية" لنشرها حرفيا، دون الاشارة إلى المصدر.

عندما قررنا نشر تصريحات البابا فرانسوا، بخصوص جهنم وقصة آدم وحواء، لم نكن نتوقع ان يكون للخبر ذاك الزخم وتلك الاثار التي تعدت حدود المغرب لتمتد إلى المشرق وبلدان الغرب المسيحي، حيث توصلنا بوابل من المكالمات حول حقيقة ما قاله عظمة البابا وحول مصادرنا في ذلك..

كما ان البعض الآخر لامنا على ما قمنا به، حيث اعتبروا ذلك يدخل في إطار المس بالثوابت الدينية عند أهل الكتب السماوية، ومن تم تهديد عقيدتهم..

وللحقيقة نقول ان ما قمنا به يدخل في إطار تنوير القارئ بخصوص ما يجري حوله من احداث ووقائع تمس حاضر ومستقبل البشرية، وما مراجعات البابا بخصوص بعض العقائد التي اصبحت في حكم الثوابت عند المسيحيين، والتي رأى فيها انها متجاوزة وتمس بالمحبة الالهية، إلا إحدى تجليات هذه الاحداث التي سيكون لها ما بعدها في المستقبل القريب..

مراجعات البابا التي اوردناها في مواقعنا الثلاثة مأخوذة من مقال بموقع " GLOBAL RELAY NETWORK "، وقد قمنا بترجمة تقريبية لما جاء في المقال مع إضافة فقرة حول اثر هذه التصريحات ووقعها على معتنقي الديانات السماوية..

لكل هذه الاسباب نقول للذين اتصلوا بنا، وخاصة اولئك الذين رأوا في الخبر مناسبة للهجوم علينا ونعتنا بالكفار والملحدين، اننا لا نريد من وراء الخبر إلا تنوير القارئ ولا نبحث بالتالي لا على زعزعة عقيدة، سواء كانت لمؤمن بديانة من الديانات السماوية او غيرها، او زحزحة قارة من القارات من مكانها، لأن ذلك لا يدخل في اختصاصاتنا..

كما نحيل هؤلاء على مجموعة من الكتابات التي تناولت موضوع قصة آدم وحواء بين الرمزيّة والواقعيّة، وهي كتابات لمسلمين ومسيحيين لا يمكن التشكيك في أيمانهم ومن تم رميهم بتهم الكفير والإلحاد..

إن ما قاله البابا ليس جديدا، إنما الجديد والمفاجئ هو ان يأتي على لسان اكبر شخصية تتربع على كرسي البابوية، وهو ما دفعنا لنشر التصريحات والقيام بترجمتها قبل ان تقبل عليها بعض المواقع "الببغاوية" لنشرها حرفيا، دون الاشارة إلى المصدر، والأدهى ان موقع فبراير كوم اعاد نشر مقالنا المترجم ونسبه إلى احد الكتبة العاملين به "بلا حشمة ولا حيا" كما يقول المغاربة..

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]