علمنا اليوم أن د. عزمي حكيم رئيس مجلس الطائفة العربية الأرثوذكسية في الناصرة قرر عدم الترشح لرئاسة مجلس الطائفة في الدورة القادمة ، حيث أن كل دورة تمتد لعامين.
وقال د. حكيم لبـُكرا نافيا كل ما كُتب بوسائل الإعلام حول مؤامرات ضد أو ما شابه : كل ما في الأمر أنني طلبت إعفائي وتم قبول طلبي من شركائي في المجلس وذلك بهدف التفرغ لشؤوني الخاصة ، وسأبقى عضوا في الهيئة التمثيلية حتى نهاية الدورة لأدعم أي رئيس مجلس سينتخب من قبل الأعضاء ، وكل عضو من أعضاء المجلس الحالي يستطيع أن يكون رئيسا للمجلس ، لأننا اعتمدنا العمل الجماعي منهجا لإدارة شؤون المجلس منذ العام 2007 والإنجازات التي حققناها تشهد أن هذا العمل الجبار لا يستطيع أن يقوم به شخص أو فرد ، وسأقف وراء أي رئيس ستنتخبه الهيئة والمجلس الجديد وهذه الخطوة الأولى تحضيرا للانتخابات القادمة التي ستكون تجديدا آخرا نحو انتصار آخر ، وكل حديث آخر هو كلام فارغ لا أساس له من الصحة. 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]