لم تتخط عامها الثانى.. تشارك والدها في قراءة الصحف وصفحات المجلات العالمية.. تقرأ بأكثر من لغة لا يفهمها أحد.. والترجمة الوحيدة المفهومة هي ضحكتها الطفولية البريئة التي تترجم لك كل ما تقرؤه الفتاة دون أن تجهدك.

«هريدى نيوز» حصلت على فيديو للفتاة المعجزة سيبهرك ويجعلك تضحك رغم أنفك!

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]