كثر الحديث عن جلسة تفاوضية بين الفلسطينيين والإسرائيليين وصمت فجأة بعد ما أعلن عن تأجيلها، في ظل تواصل انتهاكات الأقصى المتواترة من قبل الشرطة الإسرائيلية.

يحدث ذلك في الوقت الذي لا يزال فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو يتهم مؤسسةَ الرئاسة في رام الله بممارسة التحريض الرسمي، ومن خلفه يهدد وزراؤه بهدم الائتلاف الحكومي إن أبصر الأسرى الفلسطينيون نور الحرية.

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك 
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]