قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس انه لا مانع لديه من لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الوقت والمكان المناسب الذي يحدده.

وأكد الرئيس الفلسطيني عباس اليوم الثلاثاء انه يجب على إسرائيل إطلاق الدفعة الرابعة من الاسرى الفلسطينيين الذين اعتقلوا قبل اتفاق اوسلو.

وقال الرئيس عباس خلال اجتماع مع الصحفيين الإسرائيليين برام الله :" من أجل العودة للمفاوضات لا بد من وقف الاستيطان في جميع الأراضي المحتلة عام 67 وإطلاق الدفعة الرابعة من الاسرى".

وأوضح الرئيس ان استمرار إسرائيل في سياستها الحالية مس وجود السلطة الفلسطينية ولم تعد سلطة ، واسرائيل سحبت منها كل الامتيازات التى اتفق عليها في اتفاق السلام.

وقال أبو مازن:" قولت من ثلاث سنوات لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو انه لا اسف على سلطة بهذه الحالة واستلموها بشكل سلمي.

وتابع:" يوم 1/5 لنتحدث وبصراحة أين دولة إسرائيل وأين دولة فلسطين ، هل اسرائيل ما زالت تؤمن بحل الدولتين اذا كان نعم لتحدد حدودها وقبول إسرائيل لحل الدولتين وقيام الدولة الفلسطينية سيمنح اسرائيل اعتراف من 57 دولة إسلامية".

واضاف:" القرار الذي حصلنا عليه من الامم المتحدة ينص على وجود دولة فلسطينية على حدود 67 عاصمتها القدس الشرقية وعلى اسرائيل ان ترحل عن ارضنا لأنها تحتلها".

وأكد الرئيس عباس رفضه للتبادل السكاني مع اسرائيل مبدياً موافقته على تبادل اراضي بنفس القيمة والحجم(..)مبيناً انه لا اعتراض على الوجود الامريكي في المفاوضات بل اسرائيل لا تريد تواجد واشنطن فيها.

وقال:" اذا فشلت المفاوضات فان اسرائيل ستتحمل مسؤولية شعب تحت الاحتلال وتقوم بواجباتها اتجاه هذا الشعب".

وفيما يتعلق بملف المصالحة أكد الرئيس عباس ان المصالحة لا تضر بالمفاوضات لان حماس جزء من الشعب الفلسطيني وان اخلفنا معها سياسيا.بلال كسواني

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس انه لا مانع لديه من لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الوقت والمكان المناسب الذي يحدده.

وأكد الرئيس الفلسطيني عباس اليوم الثلاثاء انه يجب على إسرائيل إطلاق الدفعة الرابعة من الاسرى الفلسطينيين الذين اعتقلوا قبل اتفاق اوسلو.

وقال الرئيس عباس خلال اجتماع مع الصحفيين الإسرائيليين برام الله :" من أجل العودة للمفاوضات لا بد من وقف الاستيطان في جميع الأراضي المحتلة عام 67 وإطلاق الدفعة الرابعة من الاسرى".

وأوضح الرئيس ان استمرار إسرائيل في سياستها الحالية مس وجود السلطة الفلسطينية ولم تعد سلطة ، واسرائيل سحبت منها كل الامتيازات التى اتفق عليها في اتفاق السلام.

وقال أبو مازن:" قولت من ثلاث سنوات لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو انه لا اسف على سلطة بهذه الحالة واستلموها بشكل سلمي.

وتابع:" يوم 1/5 لنتحدث وبصراحة أين دولة إسرائيل وأين دولة فلسطين ، هل اسرائيل ما زالت تؤمن بحل الدولتين اذا كان نعم لتحدد حدودها وقبول إسرائيل لحل الدولتين وقيام الدولة الفلسطينية سيمنح اسرائيل اعتراف من 57 دولة إسلامية".

واضاف:" القرار الذي حصلنا عليه من الامم المتحدة ينص على وجود دولة فلسطينية على حدود 67 عاصمتها القدس الشرقية وعلى اسرائيل ان ترحل عن ارضنا لأنها تحتلها".

وأكد الرئيس عباس رفضه للتبادل السكاني مع اسرائيل مبدياً موافقته على تبادل اراضي بنفس القيمة والحجم(..)مبيناً انه لا اعتراض على الوجود الامريكي في المفاوضات بل اسرائيل لا تريد تواجد واشنطن فيها.

وقال:" اذا فشلت المفاوضات فان اسرائيل ستتحمل مسؤولية شعب تحت الاحتلال وتقوم بواجباتها اتجاه هذا الشعب".

وفيما يتعلق بملف المصالحة أكد الرئيس عباس ان المصالحة لا تضر بالمفاوضات لان حماس جزء من الشعب الفلسطيني وان اخلفنا معها سياسيا.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]