افتح امس الجمعة في قرية الرينة مدخل البلدة الجديدة مكتب شركة سمارت نت بادارة شادي بصول, الشركة عبارة عن بيع وتركيب كاميرات مراقبة انظمة انذار اجهزة حاسوب للمصالح التجارية والافراد.
حضر الافتتاح عدد كبير من زبائن الشركة ومن اصحاب المصالح التجارية حيث تخلل الافتتاح تضييفات مختلفة وكلمة القاها صاحب الشركة شادي بصول شرح من خلالها عن عمل الشركة ومنتجاتها, كما تعرف الحضور على الخدمات المختلفة التي تقدمها الشركة وفرعها الجديد في الرينة.
وفي حديث لـ"بـكرا" مع شادي بصول مدير الشركة قال :تأسست شركة سمارا نت عام 2006 وكان مجال عملها الحواسيب والمدارس كنا نعمل بالتعاون مع شركة "فورماتيكا" وهي شركة لديها ايضا باع طويل في ذات المجال, وقد تطورت خدمات الشركة الى شاشات عرض كبيرة قمنا بتركيبها في المدارس من اقصى الشمال الى اقصى الجنوب, حتى في النقب, والهدف من افتتاح مكتب الشركة هو التمركز وتلبية احتياجات الجميع من هواتف وحواسيب وكاميرات مراقبة, اجهزة انتركوم, انذار الحرائق, وليس فقط تلبية احتياجات المدارس والمؤسسات, والاجابة على جميع متطلبات الزبائن.
وتابع بصول قائلا :نحن نعتبر كعملاء لعدة شركات ولدينا تعاونات مختلفة, كما اننا اليوم نملك خبرة ومهنية عالية جدا بمرافقة طاقم مهني يملك خبرة كبيرة في المجال نقوم بالتوجه الى جميع الزبائن والمؤسسات والمجالس بشكل مباشر دون وسيط, ما يميز شركة سمارت نت هي قضية المتابعة, نحن في الشركة نهتم كثيرا في متابعة الزبائن والتواصل معهم, حيث اننا نعتبر عنوان لجميع الزبائن ونستمر في متابعة متطلبات الزبائن حتى النهاية, ونعتبر راحة الزبون هي الأهم, نحن العنوان لكل متطلبات العصر من اجهزة مراقبة والحواسيب وغيرها.
وأضاف : تعلمت تقني حاسوب وعملت في المجال كما تعلمت هندسة شبكات مايكروسوف, وعملت في شركات كبير وانفورماتيكا, كما انه لدي خبرة وتجربة في هذا المجال مدة 15 عاما, لذلك اتوجه الى اهالي الرينة واؤكد لهم باننا نملك المتابعة والتقنية العالية والعمل النظيف, والمنظر الجيد, بالطبع هنالك شركات كبيرة في السوق ولكننا نتميز باللمسة الاخيرة وتلبية احتياجات الزبائن حتى النهاية.
وتعلن الشركة بمناسبة افتتاح مكتبها عن حملة اسعار واسعة مثل حاسوب وشاشة 20 ب 1790 شكل, حاسوب نقال 3i ب 1890 شيكل, 4 كاميرات مراقبة يشمل dvr يشمل التوصيل عبر الانترنت والمشاهدة من الهواتف النقالة يشمل التركيب ب 3000 شيكل.
[email protected]
أضف تعليق