الأطفال هم أول من يعاني من شرور الحرب وويلاتها، إذ تصطدم براءتهم بواقع الكراهية والرغبة بالقتل والدمار على أرض الواقع.

في الحرب تتساوى الأعمار، فالأهداف هنا بنك من الفلسطينيين، ذنبهم الوحيد هو رغبتهم في اجتياز هذه الحرب بسلام أو بالحد الأدنى من الأمان، دون أن يصبحوا وعائلاتهم عناوين عاجلة في وسائل الإعلام.

هكذا يسدل الستار على فجيعة لا ضمانات لعدم تكرارها، هؤلاء الأطفال لم يكونوا أول من سقط ولا آخر من سيختبر وحشية قذائف المدفعية والصواريخ.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]