يشيّع الآلاف اليوم اليوم الشاعر الفلسطيني الكبير، سميح القاسم، ابن بلدة الرامة عند ظهر اليوم (12:30).

هذا وسيقام اليوم مهرجانًا خطابيًا عند الساعة 1500 ومن ثُم إلى مثواه الأخير.

هذا ويتوافد المئات منذ أمس إلى المدرسة الثانوية الأم على اسم حنا مويس، حيث ليوارى جثمانه الطاهر الثرى في مقبرة الطائفة الدرزية في القرية.
وقد غيّب الموت الشاعر الفلسطيني الكبير سميح القاسم، إثر صراع مع المرض دام ثلاثة سنوات وشهر، أمضاها القاسم بكتابة الأدب والشعر، وقد كتب عن الموت بصورة فلسفية، وقد كتب عن الموت مرّة: "إني لا أحبك يا موت.. ولكني لا أخافك".

هذا وعُرف القاسم كشاعِر عالمي ، يكتب عن الحرية والثورة والوطن وكرامة الشعوب والحقوق.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]