بدأ الآلاف قبل قليل بالتوافد لاستاد السلام في أم الحم للمشاركة في مهرجان الأقصى في خطر الذي تُقيه الحركة الإسلامية الشمالية.

هذا ويجيء المهرجان هذا العام في ظل تصاعُد ملحوظ في الاعتداء على المسجد الأقصى المبارك وبدئ تفعيل ما يُسمى التقسيم الزمني، بشكل جزئي.

كما يجيء مهرجان هذا العام بعد أيام من وقف العدوان الإسرائيلي على غزة.
ومن المتوقع أن يصل عدد الحضور إلى عشرات الآلاف كُل عام.
يُذكر أن منصة المهرجان هذا العام تحمل مجسمًا لشكل المسجد الأقصى المبارك، ومن المتوقع أن تكون في كلمات قيادة الحركة الإسلامية رسائل سياسية على المستوى الاقليمي والعالمي مثل سوريا وغيرها كما في الأعوام الأخيرة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]