عام 2014 كان عاما استثنائيا لكرستيانو رونالدو مع ريال مدريد حيث حصد فيه لقب دوري أبطال أوروبا وكأس الملك وفاز بقلب هداف الدوري ودوري الأبطال أي أن رونالدو شهد أفضل أعوامه الكروية في 2014.
لكن الأرقام تشير إلى أن أسوأ أعوام ميسي الكروية هي أفضل أعوام رونالدو وأزهاها وبالأرقام نجد أن رونالدو سجل في عام 2014 55 هدفا وصنع 17 هدفا من تمريرات حاسمة أي أنه ساهم بـ72 هدفا.

في المقابل نجد أن ليونيل ميسي سجل في عام 2014 52 هدفا ومرر 22 كرة حاسمة أي أنه ساهم بـ74 هدفا وهو الرقم الأعلى من الذي حققه رونالدو.
الانتقادات الحادة طالت ميسي هذا العام على خلفية عدم إحرازه لأي لقب مع برشلونة وبأن مستواه في تراجع مستمر.. إذا كان عامه السيء أفضل من عام تألق رونالدو فكيف سيكون الحال لو تألق ميسي؟

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]