صرّح المدير المشارك في مؤسسة " تسوفن"، سامي سعدي، بأن هذه المؤسسة الرائدة في دمج خبراء " الهايتك" العرب في هذا المجال- قد ساهمت بخبرتها وتجاربها في البحث الجذري المهني الذي أجرته شركة " شلدور" قبل إطلاق مشروع " كولكتيف ايمباكت" الهادف إلى تشيجع ودفع عجلة تشغيل الأكاديميين والخبراء المهنيين العرب في قطاع الأعمال والشركات في إسرائيل- وهو المشروع الذي أعلن رئيس الدولة، رؤوبين ريفلين، عن تبنّيه ورعايته.

وقال سعدي في مقابلة مع " بُـكرا" خلال حفل إشهار المشروع في مقر رئيس الدولة بالقدس، أن الأسس والاستخلاصات التي يستند إليها المشروع، مهنية وعلمية ومتقنة" لكن خواتيمها وثمارها تعتمد على التنفيذ والتطبيق، وصولاً إلى تحقيق التغيير المنشود"- كما قال.

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك 
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]