سن الفنانات الأصلي يعتبره البعض منهن سر حربي لا يمكن البوح به بوسائل الإعلام، ولكن هناك من يفضح الأمر بحسن نية، ولكن في حالة رولا يموت أخت الفنانة هيفاء وهبي، فهي تقصد التنكيل.

قررت رولا يموت تهنئة هيفاء وهبي بعيد ميلادها كاتبا: "اطمئنكوا أنا بخير، ولا صحة للإشاعات التي تروج بأني محبوسة، فلكل كم استئناف لعدم ثبوت الأدلة".

وتابعت: "بهذه المناسبة نعيد التيتا هيفا لبلوغها ما يقرب سن الـ50، ونذكر أنعه لم يخلق بعد من يريد هزيمتي".

كانت هيفاء احتفلت بعيد ميلادها في التاسع من مارس، وسط عدد من أصدقائها المقربين، (شاهد صور الاحتفال)ويشير موقع "ويكيبيديا" أنه عيد ميلادها الـ39.

ونشرت صورة من الاستئناف عبر حسابها الشخصي لموقع Facebook.

كانت هيفاء وهبي قاضت رولا يموت تطالبها بالكف عن مهاجمتها في مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد نشرها العديد من الصور لها واتباعها بتعليقات مسئية لها عبر حسابها بموقع Instagram، وماكان من المشتكي ضدها سوى حذف الصور وإغلاق الحساب.

ولا تعد تلك الهجمة هي الأولى من رولا يموت على هيفاء وهبي؛ فسبقها صولات وجولات بين الأختين، والتي بدأت بصورة علنية في 2012، وتحديدا من بعد طلاق هيفاء من زوجها رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة.

ويرجع السبب الرئيسي وراء صراع هيفاء وهبي مع أختها غير الشقيقة هو الغيرة، حيث ترى رولا أنها تفوق شقيقتها الكبرى في الجمال وهو ما جعلها تحاربها وتشوه صورتها في الإعلام.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]