منعت إيميلى راى “17 عاما” من الحضور للمدرسة حتى تغير لون شعرها، نظرا لاعتراض المدرسة على حدة اللون. حيث فوجئت “إيميلى” بعد عودتها من إجازة عيد الفصح بأن مدرستها قررت منعها من دخول الصف حتى تخفف من حدة لون شعرها، وتمتلك شعرا أحمر اللون لكنها تقوم بصبغه بنفس اللون لتزيد من إشراقته، وأكدت أنها ظلت كذلك لمدة ثلاث سنوات دون اعتراض.

توجه والداها إلى المدرسة لمناقشة الوضع، واقترحت إيميلى ارتداء قبعة أو عقد شعرها إلا أن إدارة المدرسة رفضت ذلك، وأضافت إيميلى أن والديها يدعمان قرارها بعدم تغيير لون شعرها، لكن المدرسة أكدت أنها تطلع الطلاب من بداية العام على ما هو مسموح وغير مسموح ومن بينها ألوان الشعر الغريبة. لكن إيميلى علقت على ذلك بأن لون شعرها طبيعى وأنها ستذهب للمدرسة عاقدة شعرها للخلف.

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]