انطلقت المسيره الأسبوعيه في قريه النبي صالح من ميدان الشهداء باتجاه البيت الذي هدمته جرافات الاقتناع الصهيوني قبل عشر ايام للتأكيد على استمرار المقاومه وأنها الرد الأوحد على سياسه الاحتلال الهادفة الى تهجير الفلسطينيين من مناطق ج وهو ما اعتبرته حركه المقاومه الشعبيه الفلسطينيه انتفاضه في بيان لها تطهير عرقي صامت للأرضي الفلسطينيه وهو بمثابة جريمه حرب.

ودعت المؤسسات الدوليه محاكمه الاحتلال والاداره المدنيه وتقديم المسؤولين عن هدم البيوت لمحكمه الجنايات الدوليه مجرمي حرب وعلى الفور وقبل الاقتراب من البوابه الحديدية المغلقه بدأت عقليه القمع والإرهاب بإطلاق القنابل الصوتية والغازيه والرصاص المطاطي والحي باتجاه المتظاهرين وأصيب العديد بالاختناقات وتوجه المتظاهرون بعد ذلك باتجاه النبعه المصادره لتواجه من جديد بالقمع بقنابل الغاز وبالرصاص المطاطي والمغدني المغلف بالمطاط وبالرصاص الحي ايضا 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]