للمقاومة وجوه كثيرة... بالرمزية يحاول الشباب لفت أنظار العالم إلى معاناة الفلسطينيين المتفاقمة، جراء قيود و حواجز الاحتلال...

ليست رام الله أو القدس المحتلة، بل هي غزة المحاصرة... حواجز الاحتلال تتسيد المشهد. فعالية ضمنها نشطاء "متحركون من أجل فلسطين" رسالتهم إلى العالم... إرفعوا معوقات الحركة، وأنقذوا غزة من سجنها الكبير...
آلاء نزار ناشطة شبابية ترى أن الاحتلال الإسرائيلي عندهم إعلام قوي... وتضيف "نحن للأسف مغيبيين بقضايا يومية هو خلقها زي غزة الكهرباء الضفة الحواجز والداخل تجنيد أم لا وبالتالي نسانا الهم الوطني الكبير".
مقاطعة شركات الاحتلال ومنتجات مستوطناته قد أتت أكلها... واليوم دعوة فلسطينية بدات أصداؤها تتردد لمقاطعة من يدعم المحتل.
لقاء ناشط آخر، قال إن "انتهاك حرية الحركة ضمن الحاجز وضعنا علامة شكرة اتش بي حتى يعلم الشباب". ويضيف "تمّ اعطاؤهم منشورات التي توضح أن الشركة تقوم بتزويد الحاجز الإسرائيلي وعليك وواجبك الاخلاقي والنضالي ألا تتعامل مع الشركة".
حملة شبابية تمتد فروعها إلى الضفة الغربية، والداخل المحتل، للتأكيد على تجذرهم بالأرض، وإسقاط قناع الشرعية والديمقراطية عن وجه اسرائيل...

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]