بجنازة مهيبة تحوّلت إلى مظاهرة، شيّع اليوم في جسر الزرقاء العشرات من أهالي البلدة جثمان الشاب رامي اسكندر (24 عامًا) والذي توفي أمس متأثرًا بجراحه التي أصيب بها بعد أن أطلقت عليه النيران.

وإنطلق موكب الجنازة من بيت المرحوم ليتم الصلاة عليه في المسجد الشمالي وبعدها انطلقت مسيرة إحتجاجية من شمالي البلدة حتى جنوبها .

ورفع المشاركون لافتات منددة بالعنف والصمت حيال تلك الجرائم مطالبين بالعمل على الحد منها. 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]