إحساس بالسعادة حمله أطفال عرابة والمنطقة عشية عيد الأضحى المبارك، فهم من يملك نصيب الأسد من الشعور بالبهجة والفرح في تلك المناسبة.

في هذا التقرير تحدث مراسلنا مع أطفال لم تتعدى أعمارهم العاشرة الذين عبروا عن فرحتهم التي لا تعرف الحدود قبيل قدوم عيد الأضحى المبارك، حيث بعث كل منهم رسالته الطفولية معبرين عن شعور ينتظرونه عند اعتاب كل عيد.

فمنهم من ارسل رسالة تضامن مع الأطفال السوريين والغزيين الذين ما زالوا يبحثون عن بهجة العيد خلف احلامهم التائهة في متاهات الحروب، ومنهم من ارسل تهنئة العيد لأصدقاء واقارب، ومنهم من لم يجد سوى الابتسامة كي يعبر عن تلك السعادة اللا نهائية بداخله فرحة بالعيد .

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]