"هذه هي المرة الاربعين التي اشارك بها في ذكرى يوم الارض"، هذا ما صرحت به السيدة سميرة خوري التي اضافت:" هذا واجب عينا جميعا ان نحمي الارض والمسكن لانها هي كياننا ووجودنا في هذه البلاد".

وروت لنا سميرة خوري قصتها مع يوم الارض الاول حين لم يكن وقتها اتصال مع قرى دير حنا عرابة وسخنين واضطرت في 29.3.76 ان تسافر من مدينة الناصرة الى قرية عرابة لكي تشاهد عن كثب ماذا يحدث ونقلت الرسالة الى قيادة مدينة الناصرة من اجل التضامن مع يوم الارض.
هذه التجربة اليوم انقلها لجميع النساء، الشباب والمجتمع العربي بكل اطيافه من اجل الاستمرار في مسيرة نضالنا دفاعا عن الارض والمسكن. 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]