أعلنت عارضة الأزياء ميريام كلينك منذ مدة انها تلقت اتصالاً من أحد الضباط برتبة “رائد” أبلغها بأن الدولة تشتكي منها بسبب إرتدائها ملابس مثيرة.

وروت كلينك للجديد وقتها تفاصيل ما حصل، وأكدت أنها تلقت اتصالاً هاتفياً من رقيب أول لإبلاغها بشكوى رفعتها الدولة اللبنانية عليها (مصدرها شرطة الآداب) وذلك بسبب جلسة تصوير بالمايوه.

اليوم، كشفت كلينك عن الصورة التي إشتكت الدولة بسببها، وهي تعود لجلسة تصوير خلال عيد الميلاد، بدت فيها في حوض الاستحمام مع إحد الأطفال

وطالبت كلينك الدولة التي إستدعتها بسبب هذه الصورة البريئة، بأن تستدعي كل أصحاب الصور التي تختصّ بإعلانات الـ”سيريلاك” و”الحفاضات” وغيرها، مؤكّدة أن شيئًا غير نظيف يحاك ضدّها.

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]