دخل الشيخ رائد صلاح السجن اليوم، لقضاء محكوميته بالتهم التي وجهتها إليه المحكمة الاسرائيلية، وهي "التحريض على الإرهاب"، و "تأييد منظمة محظورة"، والقصد الحركة الإسلامية التي تولى رئاستها قبل حظرها عام 2015.

وتواجد العشرات من الناشطي والمؤيدين أمام سجن الجلمة قرب حيفا.

وأكد الشيخ صلاح أن هذا الحكم هو استمرار للملاحقة السياسية له من قبل المؤسسة الاسرائيلية.

وكانت المحكمة قد قررت سجن الشيخ صلاح  28 شهرا في المِلَفّ المعروف إعلاميا "مِلَفّ الثوابت".

وقضى الشيخ رائد صلاح، أحكامًا مختلفة في السجون الإسرائيلية، كانت الأولى عام 1981، والثانية عام 2003، وكانت الثالثة عام 2010، فيما اعتُقِل بعدها بعام في بريطانيا، ثمّ أعيد اعتقاله في عام 2016 في إسرائيل، ومنذ عام 2017 وهو مُلاحق ضمن ما يُعرف بملف الثوابت.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]