موقفي من ظاهرة المثليين هو موقف الشرع والدين الإسلامي الذي يحرّم هذه الظاهرة، والمنسجم مع هوية وقيم مجتمعنا العربي الأصيل. وكل الوقت صوّتنا في الكنيست ضد القوانين التي تدعم هذه الظاهرة وسنبقى نصوّت ضدها.

أعارض العمليّات الجراحيّة للتحويل الجندريّ.

أدعم أنواع العلاج النفسيّ التربوي المهني للمثليّين، من غير قمعٍ ولا إكراه ولا تعنيف، وأعارض كل أنواع التنمّر وأرفض جميع مظاهر العنف ضد أيّ إنسان كان.

هذا موقفي، وهو ما يوافق موقف وبيان الحركة الإسلامية الواضح والصريح.

ولكن تساؤلي لجمعية المثليين التي "تهنّئني" لِمَ لا تسأل الأحزاب الثلاثة الأخرى في القائمة المشتركة: ما هو موقفها من ظاهرة المثليين؟.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]