زينك قالت إن استمرار صمت المؤسسات الإعلامية الدولية على استهداف الصحفيين في غزة، حيث قُتل 245 منهم منذ اندلاع الحرب، يمثل "تبريرًا وتمكينًا للاغتيال المنهجي".
وبحسب هذه التقديرات، فإن اتفاق سلام شامل مع سوريا أو انضمامها إلى اتفاقات إقليمية غير مطروح حاليًا، بينما يتركز النقاش فقط حول ترتيبات أ
وفي المقابل، صرّح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأن جيش الدفاع سيواصل انتشاره في قمة جبل الشيخ والمنطقة العازلة، موضحًا أن ذلك خطوة است
ومنذ بداية الحرب قتل 899 جنديا وضابطا إجمالا بينهم 455 في العملية البرية في غزة، وأصيب 6210 من جنود وضباط الجيش، منهم 925 بجروح خطيرة.
يعمل الجيش الاسرائيلي والشاباك على ترحيل نحو مليون فلسطيني من مدينة غزة والمناطق المحيطة بها جنوبًا إلى منطقة المواصي.
في بيان، اتهم نعيم رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بالسعي إلى "مواصلة الحرب والإبادة والتطهير العرقي".
وناقش الوفد، خلال المحادثات، وفقًا للتقرير، القضايا الأمنية، والوضع في قطاع غزة، والعلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل والإمارات.
رفضت المحكمة الإسرائيلية اليوم (الاثنين) طلب النيابة العامة فرض قيود على يوسف حداد، المروج البارز لخطاب اسرائيل، في إطار القضية المرفوعة ضده على خلفية شبهات تتعلق بالاعتداء.
وقال إن "شعب إسرائيل يستيقظ هذا الصباح على حملة سيئة ومضرّة تدفن الأسرى في الأنفاق وتحاول دفع إسرائيل للاستسلام لأعدائها وتعريض أمنها ومستقبلها للخطر".
سجلت معظم المحطات ازدحاماً شديداً، مع انتظار طويل للركاب الراغبين في السفر، ما أثار استياء المواطنين من ضعف قدرة النظام على التعامل مع الطلب المتزايد.
في خطوة غير مسبوقة، جمدت سلطات الاحتلال، الحسابات البنكية لكنيسة الروم الأرثوذكس في القدس.
من المتوقع أن تشهد اسرائيل يوم غد الأحد، احتجاجات واسعة النطاق في إطار ما يسمى بـ "إضراب الشعب"
ونقلت الصحيفة الخاصة عن مصادر مطلعة يوم الثلاثاء، أن ذلك يأتي في ظل الأزمة المتفاقمة بين إسرائيل وفرنسا بشأن الحرب في غزة.
وكانت اسرائيل قد بررت استهداف الشريف باتهامه بالانتماء إلى حركة حماس، وهي مزاعم رفضتها الجزيرة وأطراف حقوقية، مؤكدين أنه كان يؤدي عمله الصحافي في تغطية الحرب.
شيع الفلسطينيون في غزة 6 صحفيين اغتالتهم اسرائيل مساء امس الاحد بينهم المراسلين أنس الشريف ومحمد قريقع والمصورين إبراهيم الظاهر ومحمد نوفل.
وقال نتنياهو: صدرت تعليمات للجيش بالانتقال إلى المرحلة الحاسمة السيطرة على آخر المعاقل التي لا تزال في أيدي حماس، وعلى رأسها مدينة غزة.
وقال مسؤولون عسكريون اسرائيليون في القيادة المركزية أن التغيير الحاصل بين صيف 2022 وصيف 2025 في الضفة الغربية هو الأبرز منذ عام 1967.
وأشار إلى أن صناع القرار في إسرائيل تحركهم أيديولوجيات متطرفة أو مصالح ضيقة، مؤكدًا أن هذه السياسات تُفاقم المأساة وتغلق الطريق أمام أي فرصة حقيقية للسلام.
وأكدت مصر أن سياسة القتل والتجويع لن تجلب إلا مزيدًا من التوتر والتطرف، في ظل كارثة إنسانية غير مسبوقة تشهدها غزة.
أصدر حزب الله، اليوم، بيانًا شديد اللهجة أعرب فيه عن رفضه القاطع لقرار حكومة الرئيس نواف سلام القاضي بالسير في خطوات تهدف إلى نزع السلاح
