وقال الملك عبد الله: "العدوان الإسرائيلي على قطر يحمل رسالة واضحة هدفها إرهاب المنطقة بالقوة"، لافتاً إلى أن الهجوم أضر بعلاقات إسرائيل مع دول الإقليم.
وأكدت الوزارة التزام الأردن بمواصلة العمل مع الأشقاء والشركاء الدوليين لتعزيز حقوق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال.
ويأتي هذا الازدحام نتيجة كثافة حركة الركاب والمركبات، خاصة خلال أوقات الذروة وعطلات نهاية الأسبوع.
الناطق باسم الوزارة فؤاد المجالي حذر من محاولات تقسيم الحرم، ودعا المجتمع الدولي لإلزام إسرائيل بوقف الاعتداءات وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية.
ويُعد هذا القرار خطوة مهمة في ظل التوتر الأمني الذي تشهده المنطقة، حيث يشكّل المعبر المنفذ الوحيد للفلسطينيين في الضفة الغربية إلى الأردن والعالم الخارجي.
شهدت الفترة الأخيرة صعوبات كبيرة في رحلات المعتمرين الفلسطينيين، خاصة عبر معبر اللنبي والمعابر الأخرى المؤدية إلى الأردن ومن ثم إلى الأراضي السعودية. في مقابلة مع موقع بكرا،
وحضر الاجتماع قادة من قطر، الإمارات، مصر، الأردن، تركيا، إندونيسيا وباكستان، حيث ناقشوا المقترح الأميركي لإدارة غزة مستقبلًا.
يستمر القصف العشوائي الذي يستهدف الفلسطينيين مراراً وتكراراً.. يستشهد الفلسطينيون ويصابون وتُشوّه أجسادهم مراراً وتكراراً.. يُشرّدون ويُجرّدون من كل شيء
يأتي القرار بعد أيام من مقتل جنديين إسرائيليين في هجوم مسلح عند المعبر يوم الخميس الماضي. جسر الكرامة يُعد المنفذ البري الوحيد للفلسطينيين في الضفة الغربية نحو العالم الخارجي عبر الأردن، ويستخدمه يوميًا آلاف المسافرين بغرض العمل والدراسة والعلاج.
قال ملك الأردن عبد الله الثاني، إن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام في المنطقة، والعالم يخطو خطوة مهمة نحو تحقيق السلام الدائم والعادل.
وأكدت الخارجية الأردنية "موقف المملكة الثابت في العمل مع الأشقّاء والشركاء الدوليين لدعم حقوق الشعب الفلسطيني في الحرية، وإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة".
قال الكاتب والمحلل السياسي الأردني د. منذر الحوارات لموقع بكرا إن عملية إطلاق النار والطعن عند معبر الكرامة (اللنبي)
وبحسب بيان رسمي، تناول اللقاء علاقات الصداقة بين الأردن والولايات المتحدة وسبل تعزيزها، إلى جانب مناقشة الجهود المبذولة لاستعادة الاستقرار في الشرق الأوسط.
أُغلقت معابر الحدود بين إسرائيل والأردن، بما في ذلك معبر أللنبي ومعبر نهر الأردن، حتى إشعار آخر، وذلك بعد عملية إطلاق نار أسفرت عن مقتل 3 أشخاص.
كشفت الخارجية الأردنية عن هوية السائق الذي اتهم بالعملية مؤكدة أنه "عبد المطلب القيسي من مواليد عام 1968، وهو مدني بدأ منذ 3 أشهر العمل سائقا لإيصال المساعدات إلى غزة".
دفعت قوات الجيش الإسرائيلي بتعزيزات عسكرية إلى محيط المعبر، وشرعت في عمليات تمشيط أمني مكثف بحثاً عن منفذي الهجوم أو أي تهديدات محتملة.
قال المسؤول لهيئة البث الإسرائيلية "كان"، دون الكشف عن اسمه أو منصبه، إن "العلاقات والتنسيق الأمني مع الدول الثلاث مستمرة كالمعتاد، وهذه الد
وبحسب الصحيفة، تتزامن هذه التحركات مع استعداد دول أوروبية، مدعومة من السعودية، للاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة خلال
وأوضح المركزي في بيان صحفي أن هذا الارتفاع يعود بالأساس إلى زيادة أعداد السياح بنسبة 14.9%.
بدأت المؤامرة على الفلسطيني الوحيد والأعزل في لبنان بعد خروج قوات منظمة التحرير الفلسطينية والفدائيين أواخر آب 1982 إلى الأردن والعراق وتونس واليمن وسور
