أحبطت الأردن مؤامرة إيرانية لتهريب أسلحة إلى خلية تابعة للإخوان المسلمين في البلاد والتي على ما يبدو على تواصل مع حركة حماس في قطاع غزة.
بحث المدير التنفيذي لمهرجان جرش للثقافة والفنون، أيمن سماوي، خلال زيارته الحالية إلى دولة الكويت، مع الامين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
وكتب الصفدي على منصة إكس، ليل الجمعة السبت "مع تواصل العدوان الإسرائيلي الهمجي على 2.3 مليون فلسطيني في غزة، وقفت غالبية دول العالم إلى جانب العدالة اليوم
وحملت القافلة المكونة من 41 شاحنة الطرود الغذائية الأساسية لتمر عن طريق معبر كرم أبو سالم إلى غزة، ليصار توزيعها على أهلنا في القطاع من خلال الجمعيات والمنظمات الشريكة.
نفذت القوات المسلحة الأردنية 7 إنزالات جوية لمساعدات شمال قطاع غزة، بحسب وكالة الانباء الأردنية "بترا".
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة رفض البلدين الكامل للعمليات العسكرية الإسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية، وحذرا من "الآثار الإنسانية الكارثية" المترتبة عليها.
أرسل الأردن 35 شاحنة من المساعدات الغذائية إلى قطاع غزة، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الأردنية.
قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يجب أن يواجه عواقب حقيقية بعد بدء إسرائيل هجومها على رفح الفلسطينية.
وقال دبلوماسي أردني لوكالة "رويترز" إن الاجتماع المرتقب ليس اجتماعاً ثنائياً رسمياً بل سيكون خاصاً وغير رسمي.
وتساءل ما إذا كانت تل أبيب وواشنطن تريدان عودة قادة حماس إلى الأردن، كون أغلبهم إما من غزة أو يحملون جواز سفر أردني، وفق قوله. واعتبر أن كل ما يثا
وغادر الملك المملكة الأربعاء في زيارة عمل تشمل إيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية.
وبلغ عدد سكان الأردن، حتى الجمعة، 11,589,231 نسمة، بحسب رصد "رؤيا" لبيانات الإحصاءات العامة.
واكد ان الاحتلال يكشف يوميا حجم ساديته المتواصلة وهذا ظهر من خلال الجرائم التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني الصامد المقاوم.
وجدد جلالة الملك التأكيد على ضرورة مواصلة المجتمع الدولي دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، لتقوم بدورها الإنساني ضمن تكليفها الأممي.
وأشاد بجهود المملكة في إيصال المساعدات إلى غزة ورفع المعاناة عن أهلها، مؤكدا أهمية الدور الأردني في هذا الوقت الحرج بالمنطقة.
ووصل بلينكن إلى الأردن في وقت سابق، الثلاثاء، قادماً من السعودية، في جولة هي السابعة منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة، في 7 أكتوبر، وتشمل إسرائيل أيضاً.
وفي لقاء مع نظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه، على هامش أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي، المنعقد في الرياض، أكد الصفدي على "ضرورة أن يكون هنا
وقال الرئيس عباس "أخشى أن تتجه إسرائيل إلى الضفة الغربية بعد غزة لترحيل أهلها نحو الأردن".
وتعرضت إيران لاحقاً لما يبدو أنه هجوم إسرائيلي محدود، في أعقاب الهجوم الذي شنته طهران على إسرائيل رداً على استهداف قنصليتها في دمشق.
وأوضح أن الأردن يبذل جهود حثيثة لوقف الحرب، ودخول المساعدات الإنسانية، وإطلاق جهد سياسي حقيقي يحقق حلا شاملا للصراع.
