إطلاق نار من سلاح الناشط يوسف حداد خلال شجار في يافا – الشرطة تحقق في الملابسات
التحقيق لا يزال جارٍ، وسُيتم استدعاء حداد للتحقيق الرسمي في أقرب وقت، وفق ما أفادت به مصادر شرطية.
التحقيق لا يزال جارٍ، وسُيتم استدعاء حداد للتحقيق الرسمي في أقرب وقت، وفق ما أفادت به مصادر شرطية.
وخلال عملية التفتيش، عثر رجال الشرطة على مسدّس مخبأ خلف نافذة داخل الشقة، حيث تم ضبط السلاح وتحريزه كدليل في ملف التحقيق.
أفراد الشرطة لاحقوا المشتبه به فورًا، وتمكنوا بعد مطاردة قصيرة من السيطرة عليه واعتقاله، ومن ثمّ تحويله إلى مركز الشرطة للتحقيق معه بشبهة حيازة سلاح بشكل غير قانوني
وتشتبه الشرطة في أن جروشي يقف أيضًا وراء مجموعة ابتزاز نشطت مؤخرًا ضد أصحاب أعمال في تل أبيب، وهددتهم مقابل أموال.
لاحقًا، تم رصد مركبة الهروب قرب الطيبة، وألقي القبض على أحد المشتبهين. الشرطة طلبت تمديد توقيفه بعد التحقيق.
وبحسب التحقيقات الأولية، فإن الطبيب المشتبه به استغل إجراء الفحص الطبي لتنفيذ أفعال ذات طابع جنسي مخالف للقانون بحق المريض.
وأوضحت الشرطة أن العملية نُفذت بمشاركة أفراد من مراكز الشرطة المحلية، وحدة "روماح" الخاصة، قوات من حرس الحدود في لواء الساحل،
ويأتي هذا الاعتقال في إطار تحقيق واسع النطاق، كانت الوحدة المركزية قد قادته في وقت سابق، وأسفر عن تقديم لوائح اتهام ضد 12 مشتبهاً بهم،
وأشارت الشرطة إلى أن الكلب الشرطي ساعد في العثور على الزجاجات الحارقة الجاهزة للاستعمال، وقد تمّ ضبطها وتحويلها إلى مختبرات التشخيص الجنائي لاستكمال فحص الأدلة.
طالبنا الشرطة رسمياً بتصحيح البيان الذي صدر عنها والعمل على نشر الحقيقة الكاملة في أسرع وقت ممكن، احتراماً لحرمة الفقيدة ولمشاعر العائلة.
ووفق البيان، فقد بدأت التحقيقات بعد تلقي بلاغ من الجهات الطبية يفيد بالعثور على جثة امرأة داخل شقة سكنية في المدينة.
رغم التواجد المكثف لقوات الشرطة في محيط الفعالية، فقد انتهت دون تسجيل أي احتكاكات أو اعتقالات، وسط أجواء مشحونة بالغضب والقلق.
فرق الإطفاء تمكنت من السيطرة على النيران، بينما فتحت الشرطة وخبراء الحرائق تحقيقًا في ملابسات الحادث، بما في ذلك احتمال وجود خلفية جنائية أو إهمال.
وكانت العملية قد نُفذت صباح الخميس عند الساعة 09:25، حين اصطدمت سيارة بمحطة انتظار حافلات على شارع 57، قرب قاعدة وسجن بيت ليد العسكري.
وتواجدت قوات معززة من الشرطة في محيط الفعالية على مدار اليوم، في ظل أجواء من التوتر، إلا أن التظاهرة انتهت دون تسجيل أي احتكاكات أو اعتقالات.
ووفقًا لدائرة الأوقاف الإسلامية، تم اقتياد الشيخ حسين إلى باب المغاربة، بعد أن اقتحمت الشرطة غرفة الصوتيات في المسجد الأقصى، على خلفية خطبته التي استنكر فيها سياسة التجويع بحق سكان قطاع غزة.
شهادات من ميدان الحدث أفادت بأن الشرطة اعتمدت أساليب ترهيب واضحة، شملت احتجاز مشاركين واستجوابهم حول نيتهم التظاهر
مصادرة "الطنجرة" لم تكن الإجراء الوحيد، إذ أفاد مشاركون بأن عناصر الشرطة أقاموا حواجز تفتيش على مداخل سخنين
ورغم العرقلة، أفادت تقارير ميدانية بوصول آلاف المتظاهرين إلى المدينة، وسط أجواء تعبئة شعبية متصاعدة، مؤكدين عزمهم على إيصال صوتهم الرافض للحرب على غزة،
اعتقلت الشرطة الإسرائيلية، اليوم الجمعة، الشيخ محمد حسين، مفتي القدس والديار الفلسطينية، من داخل باحات المسجد الأقصى