اعتقال إسرائيلي بشبهة التجسس لصالح إيران وتصوير محيط منزل نفتالي بينيت
وبحسب بيان مشترك صادر عن الشاباك والشرطة، فإن المشتبه به، فاديم كوبريانوف، البالغ من العمر نحو 40 عامًا، نفّذ مهامًا وُصفت بالخطيرة، بتوجيه
وبحسب بيان مشترك صادر عن الشاباك والشرطة، فإن المشتبه به، فاديم كوبريانوف، البالغ من العمر نحو 40 عامًا، نفّذ مهامًا وُصفت بالخطيرة، بتوجيه
وفي الرسالة التي نُشرت تحت العنوان الهجومي "يوم الحساب ينتظر قتلة الأطفال"، قالت مجموعة "حنظلة" إن الجمهور الإسرائيلي "أسير لدى طائفة كهانا"، مضيفة: "نحن نفرق بينكم وبين قادة الفصيل الصهيوني قاتل الأطفال".
وفي حسابه على منصة "إكس"، كتب نفتالي بينيت: "كنت في منتصف نزهة في جبال تمنع بالجنوب مع ابني الصغير دافيد عندما تلقيت تحديثاً حول اختراق حساب التلغرام الخاص بي.
ووفقًا للمجموعة، فقد حصلت على معلومات حساسة من الهاتف، مما يعكس قدرة متقدمة على تجاوز الإجراءات الأمنية الصارمة التي توفرها أجهزة آيفون.
يعكس التوزيع الحالي للمقاعد صعوبة تحقيق استقرار سياسي طويل الأمد، وهو ما قد يدفع إلى جولات انتخابية إضافية إذا فشل الكتل في التوصل إلى توافقات.
دخل الرجل إلى القاعة بشكل مفاجئ ووجه صرخات غاضبة نحو بينيت قائلاً: "أنت محتال! أنت محتال! لن تكون رئيس حكومة أبدًا!" ما تسبب بتوقف حديث بينيت لعدة لحظات وسط ذهول الجمهور.
يحصل حزب الليكود على 27 مقعدًا في حال أجريت الانتخابات اليوم، ليبقى الحزب الأكبر في الكنيست. أما حزب بينيت 2026 فيحصد 22 مقعدًا،
القرار أثار ردود فعل غاضبة، حيث اعتبر رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت أن الخطوة "غير مسؤولة وتشكل خطرًا على أمن الدولة"، لافتًا إلى أن غوتليب تخضع
تصريحات بينيت عكست خطاباً تحريضياً ضد العرب في النقب، إذ استخدم لغة تربط السكان المحليين بالخطر الأمني، في وقت تتزايد فيه الحملات الرسمية ضد الوجود العربي في المنطقة تحت ذريعة الأمن.
إن "سياسة الحكومة الحالية تحت قيادة بنيامين نتنياهو تسببت في خسارة إسرائيل للديمقراطيين ونصف الجمهوريين في الولايات المتحدة، وأفقدتها دعم أغلب دول الغرب"،
وجاء في المنشور المزيّف: "تطبيق أخبار إسرائيل متاح الآن – نزّلوه وشاركوه مع أصدقائكم. حصري للإسرائيليين. متاح حاليًا فقط على نظام ويندوز".
وأوضح بينيت أن مشروع القانون سيُطرح للمصادقة عليه في الاجتماع الأول للحكومة المقبلة، كجزء من خطة الاستقرار السياسي التي يعكف على إعداد
وطالب القادة الأربعة كلاً من رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت، ورئيس حزب "المعسكر الرسمي" بيني غانتس، بالانضمام إلى هذه الهيئة المعارضة لتوسيع جبهة الضغط على الحكومة،
وفي تعقيبه، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت أن "كل أرض تُسلم للفلسطينيين تتحول إلى قاعدة للإرهاب"
جاء حزب نفتالي بينيت في المرتبة الثانية بـ 21 مقعدًا، وهو ما يضعه كلاعب مركزي ومنافس مباشر على زعامة المعسكر اليميني.
يأتي ذلك بعد تقارير عن لقاء بين أيزنكوت وبينيت، واهتمام الأخير بتشكيل "بلوك تقني" يضم أيضاً أفيغدور ليبرمان، بهدف توحيد الجهود في مواجهة بنيامين نتنياهو. و
فيما يخص الأحزاب العربية، أظهر استطلاع قناة "كان" أن الجبهة والعربية للتغيير حصلت على 5 مقاعد، فيما نالت القائمة العربية الموحدة 5 مقاعد، بينما لم ينجح التجمع الوطني الديمقرا
قدّمت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية الخطة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي من المتوقع أن يعرض تفاصيلها على وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال زيارته المرتقبة إلى إسرائيل الأحد القادم.
ورغم أن نتنياهو كان يفترض أن يطرح أمام الوزراء مقترح الوسطاء لصفقة التبادل الذي وافقت عليه حماس، إلا أنّ مصادر أكدت أنّ الموضوع لم يُدرج أصلًا على جدول النقاش.
وختم بينيت منشوره بالقول: "هذه حكومة "ذاتية المناعة" تهاجم أسس الدولة من أجل البقاء سياسيا، ولا يجب أن تدوم يوما واحدا إضافيا".