وأضافت المصادر أن الجيش اللبناني عثر خلال عمليات التمشيط الأخيرة على أكثر من 50 نفقًا و50 صاروخًا موجهًا ومئات قطع السلاح، لكنه لم يخطط لتفتيش منازل مدنيين.
كشفت مصادر أمنية لوكالة رويترز أن إسرائيل طلبت من الجيش اللبناني تنفيذ عمليات تفتيش داخل المنازل في جنوب لبنان بحثًا عن أسلحة تابعة لـ"حزب الله"، لكن بيروت رفضت ذلك، معتبرة أن الخطوة قد تؤدي إلى توترات داخلية.
وقالت وزارة الداخلية التابعة للجماعة إن الشبكة كانت جزءًا من "غرفة عمليات مشتركة بين المخابرات الأمريكية والإسرائيلية والسعودية"،
فإنّ نهاية الشهر الحالي ستُصادف مرور عام على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، غير أن الواقع الميداني يُظهر أنّ الهدوء القائم هشّ أكثر من أي وقت مضى.
أقدم عدد من المستوطنين، فجر اليوم السبت، على اقتحام أطراف قرية أبو فلاح شمال شرق رام الله، وأضرموا النار في منزل المواطن
وجاء القصف بعد أن وجّه الجيش الإسرائيلي تحذيرات للسكان في بلدات الطيبة وطيردبا وعيتا الجبل لإخلاء مبانٍ محددة، بدعوى استهداف "بنى تحتية تابعة لحزب الله".
وقال أدرعي في بيانه: «سيهاجم جيش الدفاع قريبًا أهدافًا لحزب الله في أنحاء جنوب لبنان، ردًا على محاولاته المحظورة لإعادة بناء أنشطته العسكرية في المنطقة». ودعا سكان الطيبة وطير دبا إلى إخلاء المبا
وفي رسالة إلى الرؤساء الثلاثة في لبنان، أوضح الحزب، في بيان له، أن "الاحتلال واصل خروقاته غير آبه لكل الدعوات له إلى الكف عن الممارسات العدائ
وذكرت القناة الإسرائيلية الثالثة عشرة أن الجيش الإسرائيلي يستعد لجولة قتال قد تمتد لعدة أيام مع حزب الله، في وقت تواصل فيه إسرائيل تهديداتها باستئناف
أفادت القناة الإسرائيلية الثالثة عشرة بأن المبعوث الأميركي توم براك منح الجيش اللبناني مهلة تنتهي بنهاية نوفمبر الجاري لإحداث تغيير ملموس في الوضع القائم المتعلق بسلاح حزب الله.
وتتكرر يوميا الاستهدافات الإسرائيلية لسيارات، تزعم إسرائيل أنها تقل عناصر من حزب الله اللبناني.
ويُعدّ هذا الفوز بمثابة تفويض شعبي واسع لحمود، الذي أصبح في عام 2021 أول أميركي من أصل عربي ومسلم يتولى رئاسة بلدية ديربورن، ا
وأضاف الضباط أن "الضربات التي تلقاها الحزب خلال الحرب فقدت تأثيرها تدريجياً"، مؤكدين أن الحزب "يستعيد زخمه الميداني ويسجل ارتفاعاً ملحوظاً في شعبيته داخل لبنان"
تحدث موقع بكرا مع د. علي عبد الله الهيل، أستاذ العلوم السياسية والإعلام، لنتحدث عن مصير تنظيم داعش (الدولة الإسلامية)
وذكرت صحيفة "هآرتس" أن مسؤولين كبارًا في الجيش الإسرائيلي حذروا من أن حزب الله يكثف جهوده لإعادة بناء قواته بعد الضربات الأخيرة، مشيرين إلى
ونقلت القناة عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن الحكومة اللبنانية تُظهر "عجزًا واضحًا" أمام هذا التعاظم العسكري، ما يعتبرونه دافعًا لإسرائيل للرد على ما تصفها بـ"الخروقات المستمرة".
وذكرت المصادر أن “الجيش اللبناني قد يتحرك شمالًا باتجاه نهر الليطاني، ولكن فقط في إطار اتفاق مستقبلي محتمل"
وأفاد البيان بأن الجانبين عقدا محادثات موسّعة تناولت الأوضاع في غزة وسوريا ولبنان وإيران واليمن، إلى جانب ملفات العلاقات الثنائية بين البلدين.
، فإن غالبية المستطلعين عبّروا عن تأييدهم لحركة حماس بوصفها الطرف الذي “يمثلهم بشكل أفضل”، سواء في الضفة الغربية أو في قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له إن مسؤول الدعم اللوجستي المستهدف كان يتولى تنفيذ عمليات نقل وسائل قتالية، كما كان منخرطا في "محاولات لاعادة إعمار بنى تحتية" لحزب الله في جنوب لبنان.
