طواقم الإسعاف والإنقاذ في قطاع غزة، أحصت 392 جثة، قالت إنه تم انتشالها من مقابر جماعية في خان يونس جنوبي القطاع، بينما تم انتشال عشرات الجثث من مقبرة جماعية بمجمع "الشفاء" الطبي بمدينة غزة.
بينما يواصل الجيش الإسرائيلي التخطيط لهجوم مرتقب يستهدف مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، أظهرت صور الأقمار الاصطناعية مخيما جديدا يجري بناؤه قرب خان يونس.
بدأ عشرات الآلاف من النازحين من سكان خان يونس إلى رفح بالعودة إلى ما تبقى من منازلهم ومحاولة استصلاح مكان للعيش إذا دخلت القوات الاسرائيلية إلى رفح.
وأشار بصل الى انتشال أكثر من 150 شهيدا ونحو 500 مفقود بمجزرة خان يونس بعد انسحاب الاحتلال.
وأردف دوجاري: "لقد بصقت في وجه دوري أبطال أوروبا، الذي يبدو أنك تريد الفوز به.. لقد حظيت بفرصة اللعب في ملعب جميل للغاية، ضد برشلونة بأكمله، وكان سلوكك مخجلًا جدًا".
منفذو تلك المذبحة يصفهم جاك دي رينييه، رئيس بعثة الصليب الأحمر في القدس، وكان أول أجنبي تمكن من الوصل إلى القرية المنكوبة في 11 أبريل 1948، ع
حسب صحيفة "نيويورك تايمز"، فإن قرار الجيش الإسرائيلي سحب قواته من جنوب غزة، يثير تساؤلات حول خططه الحربية المقبلة، وذكّر
وكشف وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت عن الخطط الأولية لانسحاب القوات من خان يونس، موضحا أن "حماس توقفت عن العمل كمنظمة عسكرية في خان يونس، والقوات غادرت المنطقة تحضيرا لعملية في رفح".
الجنود الإسرائيليين يغادرون الجزء الجنوبي من غزة، وإسرائيل ليست أقرب بكثير من تحقيق أهداف الحرب، ويجب عليها الآن مواجهة المزيد من ال
وذكر بيان للهلال الأحمر الفلسطيني أن الجيشل منع طواقم الاسعاف من الوصول لفتاة فلسطينية أصيبت بجراح حرجة على حاجز تياسير شرق مدينة طوباس قبل الإعلان عن استشهادها.
