قصف اسرائيل لمواقع في دمشق .. والدفاعات الجوية السورية تتصدى
وبحسب وسائل إعلام سورية فإن الصواريخ الإسرائيلية استهدفت منطقة الميدان بالعاصمة السورية دمشق. وتتكرر الضربات
وبحسب وسائل إعلام سورية فإن الصواريخ الإسرائيلية استهدفت منطقة الميدان بالعاصمة السورية دمشق. وتتكرر الضربات
ونعت "سرايا القدس"، في سوريا، "شهيدها علي رمزي الأسود 31 عاما، الذي ارتقى صباح اليوم في ريف دمشق، عقب عملية اغتيال نفذها الموساد الإسرائيلي"
وقالت الرئاسة السورية في بيانها إن المحادثات تناولت العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، والعمل لتعزيز هذه العلاقات بما يصب في مصلحة الشعبين في مرحلة تشهد تحولات غير مسبوقة على مستوى العالم.
وصلت سفينة مساعدات محملة بالمواد الإغاثية إلى مرفأ اللاذقية شمال غرب العاصمة السورية دمشق، اليوم الأحد، مقدمة من الهلال الأحمر الإماراتي.
وحصلت "الجرس" على فيديوهات مسربة من كواليس العمل يظهر انهيار نادين ومعاناتها مما يحصل.
وأوضحت الوكالة أن الرئييس السوري، بشار الأسد، كان في مقدمة مستقبلي وفد من الاتحاد البرلماني العربي، في قصر الشعب بدمشق.
واستقبلت المطارات السورية أكثر من 200 طائرة مساعدات حتى يوم أمس الثلاثاء، قدمتها دول شقيقة وصديقة للسوريين، قررت الوقوف إلى جانبهم في محنتهم.
وقال: "ندين بشدة الهجمات الإسرائيلية على مناطق سكنية مدنية في دمشق، وهو عمل غير إنساني للغاية في وقت يلمّ الشعب السوري الشقيق جراحه ويتعافى من الآثار المدمرة لزلزال 6 شباط/فبراير".
عبرت الفنانة السورية اصالة نصري عن حزنها الشديد للاعتداء الذي تعرضت لها العاصمة السورية دمشق، بعد ايام من وقوع الزلزال المدمر الذي ضرب شمال البلاد.
واستشهد خمسة أشخاص، وأصيب 15 آخرون بجروح جراء عدوان إسرائيلي جوي برشقات من الصواريخ استهدف نقاطاً في دمشق ومحيطها، من ضمنها أحياء سكنية.
أن الاستهداف كان بواسطة صاروخ إسرائيلي موجّه وذو قدرة تدميرية كبيرة، وخلف انهيار جزئي لـ 4 طوابق من البناء المستهدف، وكأنها في حالة دمار شبه تام،
يُذكَر أنّ الدفاعات الجوية تصدّت لاعتداء إسرائيلي أيضاً، على محيط دمشق الجنوبي في 19 كانون الأول/ديسمبر الماضي، وأسقطت عدداً من صواريخ العدوان الإسرائيلي
وحتى أمس، وصلت إلى مطارات دمشق وحلب واللاذقية، 151 طائرة تحمل مساعدات إنسانية وإغاثية لمتضرري الزلزال، وتوزعت بواقع 59 طائرة إلى مطار دمشق و49 طائرة إلى مطار حلب و42 طائرة إلى مطار اللاذقية.
وأرسلت دولة الإمارات العربية المتحدة، 117 طنا من المواد الإغاثية للمتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا، ضمن عملية "الفارس الشهم 2".
واعتبر موقع "Responsible State Craft" الأميركي أنّ "تفعيل الحالة الإنسانية سيتطلب من واشنطن الاعتراف بإفلاس العقوبات الشاملة الأميركية"، مؤكداً أنّ واشنطن "تعارض أيّ خطوة قد تظهر كتطبيع مع دمشق".
وأعلنت وزارة الصحة السورية، ارتفاع عدد ضحايا الزلزال إلى 812 وفاة و1449 إصابة في حصيلة غير نهائية في محافظات حلب واللاذقية وحماة وريف إدلب وطرطوس.
تم تسجيل هزة أرضية جديدة، اليوم الاثنين، بقوة 7.8 درجات في وسط تركيا على الساعة 10:24 بتوقيت غرينيتش، شعر بها سكان دمشق وبيروت وبغداد
كشف المواطن الأردني عبد الكريم قطيش (67 عاما)، تفاصيل تعرضه للخطف أثناء زيارة إلى العاصمة السورية دمشق، في 30 ديسمبر الماضي.
طالبت دمشق مجلس الأمن والأمانة العامة للأمم المتحدة بإدانة الجرائم والاعتداءات الإسرائيلية، والتحرك العاجل لضمان المساءلة عنها ومعاقبة منفذيها وعدم تكرارها.
"أدى العدوان إلى استشهاد عسكريين اثنين وإصابة اثنين آخرين بجروح ووقوع بعض الخسائر المادية، وخروج مطار دمشق الدولي عن الخدمة".