أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق"، فجر الأربعاء، أنها استهدفت هدفا حيويا في عسقلان ومینائها النفطي وهدفا آخر خلال الـ 72 ساعة الماضية، مؤكدة استمرارها في عملياتها.
عثر اليوم على جثمان الشاب عبد الكريم أحمد أبو زايد من مدينة رهط في أحد شواطئ مدينة عسقلان (أشكلون).
وابقت قوات الجيش الاسرائيلي على 4 كوادر طبية مع 120 مريضا في مبنى ناصر القديم وتتركهم بلا كهرباء وبلا ماء وبلا طعام وبلا اكسجين.
بعد اعتقاله وزوجته صباح اليوم الثلاثاء، تعقد محكمة الصلح في مدينة عسقلان جلسة للنظر في طلب الشرطة والنيابة العامة الإسرائيلية، تمديد اعتقال ال
استيقظ جندي مظلي كان قد أخذ فترة راحة من القتال في منتجع قرية عسقلان العسكري، في غرفته في حالة من الذعر، وفتح النار في الغرفة من سلاحه الشخصي.
كما وسمعت صافرات الانذار في منطقة تل أبيب في الوقت الذي اعلنت فيه القسام عن اطلاق صلية صواريخ نحو تل أبيب.
وأعلنت كتائب القسام قصف "ديمونا" برشقة صاروخية "ردا على الجرائم ضد المدنيين" في قطاع غزة.
وأضاف غولان أن "حماس لا تنتظرنا في الطابق العاشر بل في أنفاق تحت الأرض. تدمير غزة سيضر بجهود الجيش".
تزامنًا مع تجدد الغارات على قطاع غزة، تعرضت اسرائيل لرشقة صواريخ كبيرة نحو منطقة مدينة عسقلان (اشكلون) وقالت مصادر اسرائيلية أن صاروخًا سقط على مستشفى برزيلاي.
كان الناطق بلسان كتائب عز الدين القسام، أبو عبيدة، قد توجه بعد ظهر اليوم إلى سكان عسقلان (أشكلون) ودعاهم للخروج من مدينتهم قبل الساعة الخامسة مساءً
