تعود الدراما التركية المشوّقة “فاطمة” بموسمها الثاني علىMBC1بمزيجٍ من الرومانسية والحزن والأكشن. فبعد أن جرى اغتصاب فاطمة على أيدي مجموعة من الشبان العابثين من آل ياشاران، وإلصاق التهمة بأحدهم ودفعه للزواج بها، يقرّر خطيبها السابق مصطفى الانتقام من هؤلاء الشبان الذين غادروا القرية واستقرّوا في اسطنبول، وذلك بموازاة بحثه عنها. فما الذي سيجري بعد انتقال مصطفى للعمل لدى آل ياشاران في سياق خطته لمعرفة مكان سكن المجرمين الذي نجحوا في الالتفاف على القانون، وهل سيتمكّن من إيجادهم وتحقيق انتقامه، أم سيبقى أسيراً لذكرياته مع فاطمة التي يعجز عن إيجادها بعد أن فقدها؟

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]