اعترفت المطربة العالمية جيسيكا سيمبسون اليوم الأربعاء في حلقتها مع المذيعة الساخرة ألين ديجينيريز أن حملها الأخير لم يكن مخططا له وأنها تفاجأت بالأمر.

وقالت سيمبسون ضاحكة : "وسائل الوقاية كأنها لم تكن موجودة، لكننا سعداء بالحمل".

ووصفت سيمبسون حملها هذه المرة من خطيبها إريك جونسون أنه أصعب من حملها في ابنها ماكسويل الذي يبلغ من العمر 10 أشهر، حيث قالت: "في حملي بماكسويل كان الأمر رائعا، كنت أفعل ما أريد وأكل ما أريد وكنت مفعمة بالحيوية، لكن هذه المرة الأمر مغاير تماما وأشعر بالتعب".

وأضافت: "الأن أعرف مدى صعوبة انقاس الوزن بعد الولادة لذلك علي أن أتخذ قرارات أكثر صحية ".

وأثنت سيمبسون على خطيبها الذي لا يعاتبها على زيادة وزنها قائلة: "على ما يبدو أن إريك مازال راغبا بي، لذلك يمكن أن يزداد وزني كيفما أشاء وسيظل لدي زوج يحبني".

وحاولت ديجينيريز أن تتأكد من نوع مولودها المنتظر بعد انتشار شائعات حول حملها في ولد، فقدمت لها سترتين كهدية لابنها ماكسويل عليها أن تختار إحداهما، الأولى مكتوب عليها "أحب أخي" والثانية مكتوب عليها "أحب أختي".

وبينما ترددت جيسيكا في الإختيار رفعت ديجينيريز الحرج عنها وأعطتها السترة التي تشير إلى أنها حامل في ولد.
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]