تخيل أنك تجلس في احد المطاعم لتناول وجبة طعام، ويجلس في نفس المطعم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، من المؤكد أنك ستحاول التقاط له بعض الصور أو تحاول التقاط صورة سيلفي يظهر فيها رونالدو،وبالطبع ستنشر تلك الصور على موقع التواصل الاجتماعي قائلا: أشعر بالسعادة وأمامي رونالدو، أو سيلفي ورونالدو خلفي.

لكن كيف لو جلست على نفس الطاولة مع رونالدو وتبادلتما الحديث لعدة ساعات، ما هو شعورك في ذلك الوقت؟
بالطبع الشعور بالساعدة البالغة والفخر بالجلوس مع أفضل لاعب في العالم سيكون بشكل لا يوصف، هناك من يتساءل، كيف السبيل إلى ذلك دلني؟
الجواب هنا لا نعرف، لكن أحدى الفتيات أضاعت هاتفها المحمول ووجده الدون رونالدو، وحينما جاءت الفتاة لتأخذ هاتفها دعاها رونالدو لتناول الطعام وقضاء بعض من الوقت داخل أحد المطاعم، وهذا ما حصل، مع تلك الفتاه الحسناء المحظوظة.
تخيل أنك أضعت هاتفك ووجده رونالدو، هل سيمنحك فرصة تناول الطعام معه، أم أن عرضه هذا للفتيات فقط؟

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]